« خَيرُ الأُمُورِ أَسمَرُهَا وَلِكُلِّ سَمرَاءٍ نَصِيبٌ بِأَسمَرٍ مِثلُهَا » لم يعد مُعتذرًا ، لم يأتِ لنسج تُرّهاتٍ حول ظروفه و ماضيه وإنّما عادَ عَاشقًا أسمر اللون و خاطِبًا .. قصّة حول عشيقان عادان يملكان حقّهما من الجمال ، لم تجمع بينهما علاقة حُبّ ملموسة لا عناق ولا قُبل .. بين مُراهقين يتذوقان طعم الإعجاب لسنوات ثمّ هاهو ذا ينقلب لحُبٍّ يتأرجح وسط شخص طُرق باب قلبه لأوّل مرّة و الآخر له ماضٍ لم ينفكّ عن تبريد قلبه كلّ يوم وليلة فكيف ستنتهي قصّتهما ، الزواج ؟ رُبما و ربما لا ..All Rights Reserved