فيرونيكا رجعت لكم بقصه جديده🕯🎻:
....هل تسائلتم يوما ان كان الأشخاص الذين يملكون قوى خارقه حقيقين؟
ام انهم مجرد خيال نشاهده في أفلام الفانتازيا او السحر
...ماذا لو كانو حقيقين لاكنهم يخفون وجودهم...
و قد يكونون أطباء او عمال او موضفو شركه عادين او حتى طلاب مدارس..
لاكن ان كانو حقيقين هل يستخدمون قواهم لحماية الآخرين ؟
او هل يستخدمون قواهم ليكونو أشرار و يؤذو الاخرين؟
ام انهم يتبعون منظمات معينه و يعملون بأوامر هاذه المنظمات؟
او هل لهم عالمهم الخاص بعيدا عن البشر؟
....
لاكن لما لا نترك كل هاذا على جه و نركز ببطل...او ببطلة هاذه القصه
ف قصتنا تحكي عن فتاة عاديه تجد قطً مصاب فتأخذه إلى منزلها حتى تعالجه ......لاكن ما لا تعلمه ان حياتها ستنقلب رئس على عقب
و ما ضنت انه لعنه لها
كشف لها حقيقة عالم خفي...
☆°عالم المستيقضين°☆
☆°merameru sekai°☆
1_حقوق الغلاف تابع لي فهو من صنعي انا~☆
(رسم+تلوين+خلفيه+مؤثرات+عنوان)
2_القصه مستوحى من ويبتون
Eleceed
بانماط الشخصيات
3جميع الانماط تقريبا موجوده!
استمتعو فيرونيكا تحبكم🦋🍒
ولا تنسو ان تقرؤ رواياتي الاخرى عن الانماط🍷
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟
الرواية نقية وليست تجسيد
بداية:
وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟
أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت..
حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا