تبكي ولا صوتٌ يجيبْ، تصحو، فتسمعُ في الجدارِ أنينَ طفلتِها الغريبْ، تسأل: "أما كانَ يكفي؟ ألم أقدّمْ للزمانِ من الدموعِ كفايتي؟ أم إنني وُلدتُ كي أموتْ كلّما مددتُ يدي لحُلْمٍ، سقطَ الحُلُمُ... وانكسرَ النصيبْ؟"Alle Rechte vorbehalten
10 Kapitel