...الحقيقة القاسية هي أن الفقر سجن لامهرب منه ...وواقع الفقير جحيم لا تنطفئ ناره بالحياة ...والهروب من الماضي خطة فاشلة تدرك في المستقبل الفتاة المسكينة التي لم تبقى في حجر أمها لتمشط شعرها.. ولم تشد معطف والدها بقوة ليشتري لها حلوى... ولم تلعب مع الأطفال سوى لعبة السيدة وكانت بدور الخادمة التي تمسح الأحذية.. ولم تصادف حبا يجعلها تتمسك بالحياة ولو بإصبع صغير وضعيف... لم تكتفي بهذا بل بعد كبرها...سقيت معاناتها جيدا وزاد عذابها... لكن هناك أسرار عليها أن تظهر رغم الألم..ليس لأجل حياتها بل لأجل حياة أختيها... وجد...🍁فتاة ورقة شجرة الخريف🍁..ستسقط عند موعدها... في هذه القصة ترون أن البطلة ليست بريئة..ولا طيبة..ولا تبكي كالمسكينة...لكن ستذرف جفونكم بدلا عنها... وأخيرا.." المثير ليس في البدايات بل في النهاية..إستمرو🍁.تفاعلو🍁..وإنتقدو فإني أحب القارئ الناقد على وزن الكاتب 🧡 #رواية #sad بقلم حب مني 💚 شاركوني رأيكم وحبوني فتعليقاتكم ✨🌟All Rights Reserved