لقد كنت أعمل في الشركات ليلا ونهارا،أعود من العمل مرهقة لا أجد أمامي إلا روايات الواتباد لتسليتي وإخراجي من روتيني المزعج أقرأ فصول رواياتي فور نزول فصولها مباشرة دون تأخير إلى لحضة وفاتي في حادث فضيع فتحت عيناي فوجدت نفسي في عالم آخر ،لأدرك في النهاية أني صرت شخصية ثانوية في روايتي المفضلة والتي كان مصيرها بائسا وماتت قبل أن تبدأ الرواية حتى!!!All Rights Reserved