DOORS OF THE PAST
  • Reads 11
  • Votes 0
  • Parts 2
  • Reads 11
  • Votes 0
  • Parts 2
Ongoing, First published Sep 21, 2023
Horror ✨
All Rights Reserved
Sign up to add DOORS OF THE PAST to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
30 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
و في عشقها احترق  cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
اجرام الليال�ي cover
غرفة  "412"  cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
الرهب  cover
المضاجعة 🔞 cover
القرابين السبع cover
ضلمُ المَهب   .   cover
إحتجاز العُقول cover

و في عشقها احترق

29 parts Ongoing

أحبها الي مالا نهاية حتى شعر انه وصل إلى حافة الجنون بحد ذاته.... يونس رشوان... رضوان الراوي