العروس في الثوب الاسود
  • Reads 9,936
  • Votes 479
  • Parts 45
  • Reads 9,936
  • Votes 479
  • Parts 45
Ongoing, First published Sep 22, 2023
الرواية للكاتبة : عبير إدريس

لم يكن يومآ الحُزن قضيتي ! 
بل قضيتي كيف اتخلص منه ! 
الحزن هو شعور بالعجز يشعر به المرء لكنه لايدوم .
احيانا يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه وننسى أن في الحياة
أشياء جميلة ممكن أن تسعدنا .
عادة ما يشعر الناس بالحزن لا يفعلون شيئا أكثر من البكاء
على حالهم أما عندما يغضبون فأنهم يحدثون تغييرا .
الحياة رواية جميلة عليك قرائتها حتى النهاية 
لاتتوقف أبدا عند سطر حزين ، ربما تكون النهاية جميلة .

أنا هي العروس في الثوب الاسود مرتين.

رواية حقيقية لبنت تعاني ما تعانيه من الحياة
 عشقت اللون الاسود حتى تلونت حياتها به...
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add العروس في الثوب الاسود to your library and receive updates
or
#29اسود
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
43 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
متلازمة السجن cover
الاشوس cover
عرين الصياد  cover
خان غانم  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
فراشة في جزيرة الذهب  cover
إنس الطريق .. cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
ياظلام للمجرمين ونور لحياتي  cover
في عينيها حِكاية  cover

متلازمة السجن

56 parts Complete

قصه حقيقيه رووعـه للكاتبه مريم السعدي