تخلتْ عنها أمها العاهرة منذ الرضاعة، رمتها في الكنيسة ثم رحلت ، أما والدها الحقيقي فقد كبرت دون معرفة شيء عنه. من ماصنع منها شخصية هادئة ، مسالمة ومنزوية بنفسها عن جميع أنواع الثقة حتى بالحب والعلاقات مع الرجال . حياتها كانت بخير إلى حد ذاك المساء في مركبها وسط موج البحر وقبل الغروب ، بعد أن التقطت صورة لرجل كان أول من أثار إعجابها ، خالته في البداية مجرد سائح عابر لن تراه مجددا، ولكن.....All Rights Reserved