Story cover for جرادة وعصفور by JAFARAMAD
جرادة وعصفور
  • WpView
    Reads 48
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 48
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published Sep 25, 2023
يحكى أن إسكافياً فقيراً اسمه" عصفور "، كان يعيش في مدينة بغداد القديمة. وكانت له زوجة اسمها " جرادة " , تذكره كل يوم بفقره وعجزه عن توفير حياة أكثر راحة لها.
هل سترضى جرادة عن زوجها عصفور؟....


كتابة وتأليف: (JAFARAMAD)

رواية خفيفة


التصنيف :(دراما ، شريحة من الحياة، رومانسية)



جميع الحقوق محفوظة ©
All Rights Reserved
Sign up to add جرادة وعصفور to your library and receive updates
or
#19العرب
Content Guidelines
You may also like
ملف 23: مفقودة بغداد by 9nili1
3 parts Ongoing
رواية: ملف 23 (مفقودة بغداد) كان مجرد رقم في درج مغلق، ورقة منسية في زاوية مظلمة، صورة لرضيعة لا يتجاوز عمرها السنة، وختم أحمر كُتب عليه: "مجهولة المصير." لم يكن "فداء قسور" من أولئك الذين يتأثرون بالصور، ولا من الذين يبحثون عن القصص خلف الوجوه الصغيرة... لكنه توقف. شيء ما في تلك العينين، في الصمت داخل الورق، في الغبار الراكد فوق الملف، أشعل حربًا قديمة بداخله. خمسة عشر عامًا مرّت على اختفاء "نيسان" - فتاة لا تعرف من تكون، عاشت بلا اسم، بلا دفء، بين أسوار مؤسسة ملوثة بالخوف والتسوّل والمساومة. نشأت وهي تُباع بالعواطف الرخيصة، وتُشترى بالشفقة، تُغذى على فتات الرعاية وتُسقى بالخوف. حين قابلها فداء لأول مرة... لم تنظر إليه، ولم تهمس بشيء. لكنها كانت هناك - غريبة، صامته، ثقيلة كالقدر. هو لم يبحث عن ابنة، ولا عن خلاص، لكنه وجد نفسه يُعيد تعريف معاني كثيرة: المسؤولية، الانتقام، وربما حتى الحنان... بطريقة منحرفة، مكسورة، غير طبيعية. بين ماضٍ مدفون في الصمت، وواقع ملوّث بالخيانة، يبدأ فداء رحلة نحو الجحيم، لا ليُنقذ نيسان، بل ليُنقذ شيئًا ما ضاع منه ذات اختفاء. فيذ بغداد... لا تضيع الوجوه فقط، بل تُغسل الذكريات وتُدفن الأرواح، حتى يصير الحب شكلاً من أشكال التعذيب، والعدالة سكينًا بيد من يتألم أكثر. "مل
شَظايا عهد  by h90j41
56 parts Complete
| قِـصّــةٌ مِـن قَـلْـبِ الـواقِـع | في بغدادَ حيثُ النخيلُ يسكنُ صمتَ الأزمانِ، وتتناثرُ بينَ أزقتها شَظايا الحكاياتِ والآلامِ، تُولدُ فيانُ، صامدةً كجدارٍ من حجرٍ لا يلينُ، تحملُ عشقاً صعباً، بينَ قيودِ العاداتِ. أنا فيان، وهذه ليست قصتي فحسب... هذه شظايا ما تبقّى منّي... عشتُ الألم، تلقيتُ الخيبات، تجرّعتُ الحبّ الكاذب، رأيتُ ابني يُقتل أمام عيني...حتى ظننتُ أني ملعونه... ورغم ذلك، لم أنحنِ...فلم يكن ما عِشته حكايةً تُروى بل لعنةٌ سرت في دمي ، قيدٌ تنكّر بثوب العائلة، ووطنٌ علّمني أن أختنق بصمت - فهل للعشقِ مكانٌ في مدينةٍ تُقتلُ فيها الأحلامُ؟ وهل للحريةِ أن تُولدَ وسطَ الرمادِ والأنينِ؟ و هل يمكن للقلب أن ينهض من تحت الركام؟ وهل للمرأة أن تكتب قدرها بيدها، مهما كان الثمن؟ _ رواية " شَظايا عهد " هذه قصة عشقٍ صعبٍ، حيث يجتمع الصبر بالاشتياق، والحرية بالصراع، في لوحةٍ لا تنطفئ ألوانُها على جدران القلب. ( هذه الرواية باللجهة العراقيه)
You may also like
Slide 1 of 10
ملف 23: مفقودة بغداد cover
عـــآر shame  cover
ما بين البصره وبغداد cover
شَظايا عهد  cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
الراقصه والسلطان  cover
عَقيقُ-الثَلاثُونَ مِن أغسطُس cover
صگار cover
السبايا وداعش  cover
هفوة cover

ملف 23: مفقودة بغداد

3 parts Ongoing

رواية: ملف 23 (مفقودة بغداد) كان مجرد رقم في درج مغلق، ورقة منسية في زاوية مظلمة، صورة لرضيعة لا يتجاوز عمرها السنة، وختم أحمر كُتب عليه: "مجهولة المصير." لم يكن "فداء قسور" من أولئك الذين يتأثرون بالصور، ولا من الذين يبحثون عن القصص خلف الوجوه الصغيرة... لكنه توقف. شيء ما في تلك العينين، في الصمت داخل الورق، في الغبار الراكد فوق الملف، أشعل حربًا قديمة بداخله. خمسة عشر عامًا مرّت على اختفاء "نيسان" - فتاة لا تعرف من تكون، عاشت بلا اسم، بلا دفء، بين أسوار مؤسسة ملوثة بالخوف والتسوّل والمساومة. نشأت وهي تُباع بالعواطف الرخيصة، وتُشترى بالشفقة، تُغذى على فتات الرعاية وتُسقى بالخوف. حين قابلها فداء لأول مرة... لم تنظر إليه، ولم تهمس بشيء. لكنها كانت هناك - غريبة، صامته، ثقيلة كالقدر. هو لم يبحث عن ابنة، ولا عن خلاص، لكنه وجد نفسه يُعيد تعريف معاني كثيرة: المسؤولية، الانتقام، وربما حتى الحنان... بطريقة منحرفة، مكسورة، غير طبيعية. بين ماضٍ مدفون في الصمت، وواقع ملوّث بالخيانة، يبدأ فداء رحلة نحو الجحيم، لا ليُنقذ نيسان، بل ليُنقذ شيئًا ما ضاع منه ذات اختفاء. فيذ بغداد... لا تضيع الوجوه فقط، بل تُغسل الذكريات وتُدفن الأرواح، حتى يصير الحب شكلاً من أشكال التعذيب، والعدالة سكينًا بيد من يتألم أكثر. "مل