بعد كل ما حدت في جامعة كلارك بفالنسيا قرر لويس و أماليا نقل توأميهما لمنزلهم السابق لإكمال دراستهما فالسنة الأخيرة تعتبر مهمة جدا لكلاهما خاصة أوفيليا التي كانت تحرص على حصد المراتب الأولى و العمل للحصول على علامة أو ربما قد لا تكون تبدل جهدا كبيرا ففي الأخير يعتبر التهديد أسهل من الدراسة لوقت طويل أو دعونا لا نظلمها أما أياكس لا أضن أنه يعرف الكتير من الأشياء عن الحياة المدرسية فهو بالكاد يدهب مرتين في الأسبوع فهو لا يفارق حلبات السباق بعد اكتشاف اماليا لهدا قررت العودة إلى مدريد و لاكنها لا تعرف أنها اسوء بكتير من فالنسيا * لمحة "عيناك خمر مباح لاكن خمرك لغيري محرم " النوع: رواية شبابية مدرسيةAll Rights Reserved