هو ايوب القناوى كبيرة عيلة القناوى يهابه الجميع، يخافه الكبار قبل الصغار، له مكانته وسلطته ونفوذه، ملقب بـ «أسد الصعيد» رغم ذلك يكوت معاها انسان آخر عاشق لها، عشق صعيدى، بطريقة اكتر اختلاف مما تمنت.. هى مليكة جابر القناوى، لكنها تكره هذا اللقب بشدة، لا تحب ان ينعتها أحد بـ مليكة القناوى، لا تتشرف باصلها وتهرب منه دائماً، كانت احلامها بعيد كل البعد اصلها، احلام طفلة مراهقة، بين ليلة وضحاها تنهار احلامها وتتزوج بطريقة تقليدية رغما عنها، اجبرتها الظروف.. احبهــا رغم البعد وقابلت هى عشقه بجفاء هل ستصمد امام عشقه ام للقدر راى اخـر !!!!