أين نسكب من البحور أشعارًا، ومن الليل أحاديثَ نتسامر بها تحت ظلال سقف السماء، ونغترف من نهر الضاد الذي لا ينضب حكايات لم تعرف ما يقبع خلف أسوار خيالنا، فتحت أبواب قلعتنا، فأين القدم التي ستدخلها؟
من سينتصر برئيكم الحب ام الأنتقام هاذه ما سنعرفه بقصة اليوم هل بعد التعب والمشقه والمتاعب والأهانه هل ستعيش بسلام هاذه السؤال الذي سيتراود علينه حته نهايه القصه التي ستأخذنا الى عالم مختاف..