الحب في وسط الحرب
  • Reads 38
  • Votes 3
  • Parts 2
  • Reads 38
  • Votes 3
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 01, 2023
تحت ظل تلك لأشجار الملونة التقينا كانت تقف على حافة تلك التلى كانت عيناها الكبيرتين تتأملاً الاشخاص الذين يمشون على الطريق كانت تبدو ك لوحة لرسام مات من اجل ان يكملها  
.
.
.
.
هااا!؟ لماذا توقف ذالك الجندي لماذا يقوم بالتربيت على شعري ماخطب تلك الدموع التي تنزل من مقلتيه لماذا تبكي يجب ان اكون انا الشخص الذي يبكي هنا ما خطبك بحق الجحيم ؟!! 
.
.٣
.
 قصة حب بين جندي عدو  وفتاة  دُمِر وطنها يا ترى ماذا سيحدث
All Rights Reserved
Sign up to add الحب في وسط الحرب to your library and receive updates
or
#348hate
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ألهَــجع " نار الحـد " cover
وهج الدمار cover
سر بين السطور  cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
العاصفة cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
في عتمة العقل cover

ألهَــجع " نار الحـد "

46 parts Ongoing

قصـة حقيـقية بقلـمي روَيــده 🗡️ وگان لـ قَلبي غَفلـة آخذَتْ بـ يَدي الىٰ جَحيـمٍ مُختَلـف لـِ كي تتَرابـطُ قُلـوبٌ و تُشَـد أواصـرٌ وحِكايات تُروى لـِ تتَـغلغل وَسـط الـقلوبِ فَـ في حِكايتي اقدارٌ وازمنـةٌ آخذَتْ بـ أَقدامِ أَصحابِها لـِ حُـزنٍ مؤذي لعِـبَ الجمـيعُ فيـهِ دوراً و خطَ كُل و احـدٍ أحروفَ اسمـهِ على لـَوحةَ حُزنـها قَد كانت جولـةٌ محسومـة والمصيـرُ هوَ الخسارة لـ يعـودَ العشــق بيـنَ ثَنايا حُزنِهـا هُنـا سَتكـون بدايـةِ حكايـة ألهَجــع " نار الحـد "