فِي حِينِ خَافهَا الجَميعُ، كُنتُ أكثَرَهُم خَوفاً، ارتَجفَ فؤادِي غَيرُ دارٍ إن كَان خَوفاً أم حُباً، جَثوتُ على رُكبتَايَ أتوسّل للسّماءِ علّها توَاسيني، آكِلةُ أفئِدَةٍ أكَلت فؤَادي فَعقلي، حتّى غَدوتُ مَسحوراً بِهَا، أفمَا حُرّم السّحرُ إلا لِخطورَتِه .All Rights Reserved
1 part