لقد كان اسير جليديتيها، انتظرها بمحيطيتيه كأنها العالم بالنسبة له، الكنز الذي لم و لن يحصل عليه، قالت اسمه بصوت عذب يهز قلبه كالعادة فيلكس، ليلتفت لها بصمت، يكبت به مشاعره كونها تحب غيره، تحب رجلا اخر و هو من يعرف كونه صديقها الوحيد، رجل بوجه ملائكي و صوت شيطاني، فهل ربما يملك عقلا بذات شيطانية صوتهВсе права защищены