دلفا للشقة ليلقى حازم المفاتيح بعصبية يلتف خلفه لكنه لم يجدها دلف الغرفة ليجدها هناك تنزع حجابها لينسدل شعرها اتجه لها يمسك ذراعها المكتنز بقوة آلمتها
:(فى إيه؟)
ابتسم بتهكم يتحدث بعصبية
:(انتِ ايه المرقعة اللى انتِ بتعمليها تحت مع سيف دى ازاى تضحكى معاه كدا وتكلمى معاه وأنا واقف كمان)
سحبت ذراعها منه بقوة بينما تتحدث بسخرية
:(على أساس انك بتحبنى مثلا فبتغير)
:(لا بحبك ولا زفت بس انا كراجل مسمحش بكدا انا مش قرنى اخر مرة فاهمة)
______________________________
نفث دخان السيجارة وهو يراها تضرب كتفه بمزاح بينما تضحك تهكمت ملامحه وانعقد حاجبيه بغيرة كيف تتجرأ وتضحك مع احد هكذا ولكن السؤال هنا لمَ يغار وعليها هى يغار عليها لم يفكر كثيراً بل اعطى الحق لذاته أنه رجل وهذا حقه ياللسخرية يا آدم تعطى لذاتك الحق بينما تحرمه منها!!
______________________________
ضحك على خجلها لتبتسم بسعادة ترى ضحكاته التى تظهر عندها غمازاته وكأنها محفورة فى خده سبحان الأخر فقط رغبة اتته لتجعله يميل عليها يقبلها
:(مالك عاملة كدا ليه؟)
تمتمت بدهشة تنظر له تتحدث بخفوت
:(ايه اللى انت عملته دا اول مرة)
يمنع الاقتباس من الرواية
تصنيف الرواية / رومانسى اجتماعى
يلا Enjoy بقا بالرواية ان شاء الله♥️😂😂😂😂
أدهم
ظابط مخابرات ذكي جداً ينجز مهامه في أسرع وقت لا يحب البطيء شجاع جداً ولاكنه عصبي يعمل في مخابرات الأمن الوطني والمخابرات السرية والخاصة
أمنية
طالبة في كلية ألسن انجليزي يتم خطفها من قبل عصابة ارهابية وهنا بقي يجي دور أدهم باشا عشان ينقذها مجنونة مرحة ضاربة الدنيا طناش
أنا مش هتكلم كتير عنهم ادخلوا شوفوا الشخصيات لاني بجد بتوه وأنا بكتب فيهم مرتين بكون عاوزه اضربهم
يلا صلااااامووووز اشوفكوا في الفصول