اتبعوا صرخاتها فوجدوها في القمامة؛ فعاشت كلقيطة في ملجئ يتامى. تواجه نظرات المجتمع لشيء لم تقترفه، فما أقبح أن يحاسبوها بذنب لم تجتنيه! حتى عندما يرغب أحدهم بالزواج منها، تُشَوَّه سمعتها لإبعاده عنها. فهل من رغبها لدينها وأخلاقها سيكمل معها ويتمسك بها؟ وماذا إن لم تكن لقيطة بالأساس؟ فهل اطمأن أهلها بعدما أُودِعَت في أحد الملاجئ! وهل ستجتمع بهم وتتقبلهم؟ تأليف: منة الله أشرف فؤاد.
17 parts