Story cover for Daffodil by Robby-bi
Daffodil
Robby-bi
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Robby-bi
Ongoing, First published Oct 07, 2023
daeddarkromancehighshoolloveromancesadschoolteenagersحزينرومانسيةقصصالمراهقينمدرسينفسي
صوتُ الحياة باتَ يَختفي تدريجيا.. جَاذبيتُها، لِذتُها، ومُتعتُها أيضاً
كُل ما تعِيشه يصبح لا معنى لَه حين تُدرك أن مَوعد وفاتك يقترب..

وهذا مَا أحياه أنا.. جينجر سيالديني

" كنا زهرتان في منبعٍ من الوحل، ولكن أحدانا بدأت في الذبول .
واخشى أن لا تنمو مجدداً "
All Rights Reserved
daeddarkromancehighshoolloveromancesadschoolteenagersحزينرومانسيةقصصالمراهقينمدرسينفسي
Table of contents

1 part

Sign up to add Daffodil to your library and receive updates
or
#21darkromance
Content Guidelines
You may also like
𝐵𝑒𝑛𝑒𝑎𝑡ℎ 𝑇ℎ𝑒 𝐵𝑢𝑙𝑙𝑦'𝑠 𝑀𝑎𝑠𝑘. by Fantazia_00
15 parts Ongoing Mature
[ 𝑅 𝑂 𝑀 𝐴 𝑁 𝐶 𝐸 ] في محاولةٍ يائسـةٍ لإنقاذِ حياةِ والِدتي، قادَتْني الأقدارُ إلى عتبةِ مدرسةٍ ذات سمعةٍ سيّئة، حيث اِلتمسْـتُ أملاً في منحة دراسـيّة تعينُـني، لكنَّ الفقرَ جعلني محـطّ تنـمّر طلّاب النّفوذ والجـاه ، وعلى رأسِـهم "زيـن ياسـودا" الاسـم الّذي يتردّد صـداه كـكابوس في أروِقَة المدرسـة، و من لا يرضخُ لسـلطانه يجدْ نفسَـه في مهبِّ رياح الخطر. لسـوء حظّي صِرتُ أحدَ ضـحاياه... - Bianca. - Zein.
رحيلك عني (مكتملة) by Ghadir_21
58 parts Complete
رحيلك عني خلف أطياف من الماضي تحوم حولي وتطالب روحي بالفرار إليها لم يكن على العالم أن يسير هكذا هذه القسوة لن تبرح جروح قلبي المنفطر....... كأني شهاب أرتطم بأحد الكواكب و أنطفئ وهيجه الصاخب أسمع نبرة صوتك بين دقات الساعة المتزامنة مع نبظات قلبي صدى صوتك يرسم ملامحك الحنونه ذات الطابع المميز أمامي لتبث مخيلتي فيه الحياة أستنشق رائحتك أريجاً مع بزوغ كل فجر أضن بأن ذكراك حفرت بنيران الشوق على جسدي و خلفت آثاراً مستحيلة الزوال ....... تنجلي أحزاني وتتبدد خيباتي في الأفق ما أن علمت بأنك حي ترزق بهذه الحياة أكاد أجزم بأنه ضرب من الخيال بعد تلك الظلمة القاتلة لروحي كانت تثقل مشاعري بأنني لن أراك مجدداً ولن أسمع صوتك لقد كدت أن أسير بطرق سيئة لا يمكنك تصورها مطلقاً كدت أن أودي بحياتي للتهلكة لكنك السبب بأنقاذي مما أنا فيه ........
ونيس روحى by dinali6
5 parts Complete
اسكربيتات بقلمى "..أجعَلي يَدَك فِ يَدَي حتِى نشيب سوياً 💛.. "
Rhythm of the Revenge... ايقاع الانتقام by dtgjjho
3 parts Ongoing
يقال أن كل قلبٍ هو مقبرة لأ سرارٍ مدفونه، وقلبي ليس استثناءً. أعيش على حافة عالمين: عالم ماضٍ لا اتذكره، ومستقبل يتربص بالكشف عن كل ما هو مسكوت عنه. حياتي تبدو كحلمٍ وردي مزينه من الداخل، حياة فتاة مدللة لا ينقصها شيء، لكن في اعماقي، هناك ضعف ينهشني، ورغبه جامحة في الانتقام تتراقص على ايقاع خفي لا يفهمه سواي. هل هو ايقاع الموسيقى الذي اعشقه، أم ايقاع الظلم الذي سأمحوه ؟! لا انصح باخذ روايتي او اقتباس فكرتها واي شبه هو محظ صدفة. ارجوا قراءة روايتي ودعمها. استمتعو ا تحذير... الرواية تنتمي الى صنف البالغين لاحتوائها على مشاهد قد لا تكون سوية في شخصياتها. صنفها ظلامي و سوداوي ولا يناسب معضم القراء وتصنيفها سوداوي. ورومانسيه مظلمه.
لعبة الحياة (ما قبل البداية) by Yoona_98
13 parts Complete
".....حتى اليوم الذي نصبح فيه قادرين على اللقاء مرة اخرى" قطعت وعدا على نفسي أن أحرص بشدة على تنفيذ الأمر بالحرف الواحد انتظرت طويلا بنفس الابتسامة والأمل الكبير، لكني لم أدرك سوى متأخرا أن اللقاء لن يجمعنا مجددا حتى لو مضى عدد لا يحصى من الليالي والسنين.. تنويه: أحداث الرواية وأفكارها من وحي الخيال أي تشابه في الأفكار هو صدفة لا أكثر ___________________
مَطِيَّةٌ سَرمَدِيَّة by dingdongzee
17 parts Complete
بدا العالم والضجيج الخارجيّ كشيءٍ ثانويٍ هما بغنىً تامٍ عنه، وكأنّ لا وجود لشيء سوى اعينهما التي افاضت بمشاعرٍ جيّاشةٍ عظيمةٍ لازالَ كلاهما يجهل هويّتها. كما جهلا اللحن الغريرَ البديعَ المُطَهّمِ الصادر من قلبيهما. وجهلا الشغفَ والوَجدَ الذي غُمرَت بهِ اعينهما. لقد كانا جاهلين. غافلين عمّا يحدثُ في وجدانيهما. لقد كانا غافلينِ عن كونهِ المطيَّةَ السرمدية..
أموت مجددا (مكتملة) by evangliean
12 parts Complete
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس
الحُب سيكون مَلاذنا || love Will Be Our 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 by Kirawatt15
31 parts Complete
... | لَمْ تَكُنْ سافانا جُوشْ كَسَائِرِ الفَتَيَاتِ؛ بَلْ كَانَتْ تَسِيرُ فِي مَحطاتِ حَيَاتِهَا دُونَ غَايَةٍ تَتَعَلَّقُ بِهَا، أَوْ وَجْهٍ تَسْتَمِدُّ مِنْ عَيْنَيْهِ النُور. غَيْرَ أَنَّهُ، فِي اللَّحَظَاتِ الَّتِي تُصفَع أيامِها بِظلاَمِه، يَنْقَلِبُ مَسَارُ الْأُمُورِ كُلِّيًّا. دِيلَان كَارْتَر، فَقَدْ بَدَا لَهَا ذَاكَ الْفَتَى الْمُتَكَبرُ الْبَارِدُ، الَّذِي يُخْفِي خَلْفَ عَيْنَيْهِ الْعَسَلِيَّتَيْن مَشَاعِرَ يُصتَصعّى قِرائَتِها. وَكَانَ هُوَ أَيْضًا يُدْرِكُ فِي قَرَارَةِ نَفْسِهِ أَنَّهَا لَيْسَتْ كَمَنْ مَرُّوا عَابِرِينَ، بَلْ تلكَ الْغَامِضُة الَّتي أَسَرَتْ قَلْبَهُ دُونَ أَنْ يَجْرُؤَ عَلَى الْبَوْحِ. وَبَيْنَمَا كَانَ الْجَفَاءَ وَالبُغضَ يُشَكِّلُ الجِداَر الظَّاهِرَ لِعَلَاقَتِهِمَا، تَهَاوَتْ ذلكَ الْجِدَارَ عَلَى غِرَّةٍ، وَحَلَّ مَكَانَه شُعُورٌ آخَرُ وُلِدَ مِنْ سَبَبٍ مُبْهَمٍ، فَانْدَفَعَتْ سَافَانَا إِلَى صِرَاعٍ مَعَ ذَاتِهَا، تُرَدِّدُ فِي سِرِّهَا أَنَّهَا قَدْ تَكُونُ وَجَدَتْ مَلاذِها. જ⁀➴°⋆ «إِنْ كَانَتْ عَيْنَاكَ سِجْنِي، وَأَضْلَاعُكَ قُيُودِي، وَحُضْنُكَ مُعْتَقَلِي، فَلْتَسْقُطِ الحُرِّيَّةُ.»
Butterfly || فَـرَآشْة by BoOom_311
42 parts Complete
لـَقدْ أتّتهُ مِنـّ الـــعدمّ ! مـُلّونْة بأعْيِنُهآ الـوآسِعّهْ ، مـُتّذْمِرةٌ بـِشّفَآههِآ المُقِوسّة ! هـّلْ سْتتحَسّنُ الأمـُور مـَعّهُ وهـيّ فِيّ حـياتهِ جـَآهِلّهْ ! أمّ هـِيّ إبـتِلآءٌ قــدّ أتـَئ لإزعـَاجهْ وفـُقدآنِهْ لـّصبرهِ وعـَقّلِهْ ..!
مِن أعماقِ الدُجىٰ |( مكتملة ) by duha_1_6
9 parts Complete
ما عادت الليالي الدلماء موحشةً وانتَ معي... ما عادت الوحدة تنهشني وأنت موجود. كل ذلك الكَمَد ينقشع حين تتجلى امامي، مِن أعماقِ الدُجىٰ! . . .
You may also like
Slide 1 of 10
𝐵𝑒𝑛𝑒𝑎𝑡ℎ 𝑇ℎ𝑒 𝐵𝑢𝑙𝑙𝑦'𝑠 𝑀𝑎𝑠𝑘. cover
رحيلك عني (مكتملة) cover
ونيس روحى cover
Rhythm of the Revenge... ايقاع الانتقام cover
لعبة الحياة (ما قبل البداية) cover
مَطِيَّةٌ سَرمَدِيَّة cover
أموت مجددا (مكتملة) cover
الحُب سيكون مَلاذنا || love Will Be Our 𝐒𝐡𝐞𝐥𝐭𝐞𝐫 cover
Butterfly || فَـرَآشْة cover
مِن أعماقِ الدُجىٰ |( مكتملة ) cover

𝐵𝑒𝑛𝑒𝑎𝑡ℎ 𝑇ℎ𝑒 𝐵𝑢𝑙𝑙𝑦'𝑠 𝑀𝑎𝑠𝑘.

15 parts Ongoing Mature

[ 𝑅 𝑂 𝑀 𝐴 𝑁 𝐶 𝐸 ] في محاولةٍ يائسـةٍ لإنقاذِ حياةِ والِدتي، قادَتْني الأقدارُ إلى عتبةِ مدرسةٍ ذات سمعةٍ سيّئة، حيث اِلتمسْـتُ أملاً في منحة دراسـيّة تعينُـني، لكنَّ الفقرَ جعلني محـطّ تنـمّر طلّاب النّفوذ والجـاه ، وعلى رأسِـهم "زيـن ياسـودا" الاسـم الّذي يتردّد صـداه كـكابوس في أروِقَة المدرسـة، و من لا يرضخُ لسـلطانه يجدْ نفسَـه في مهبِّ رياح الخطر. لسـوء حظّي صِرتُ أحدَ ضـحاياه... - Bianca. - Zein.

More details