طَالبُ ثَانَوية يَمشي عَلى أوتارٍ مُتناسِق هَادئة تُسمى كوريا ولَكنهُ يضطرُ للإنتِقال إلى سيمفونِية جَامحة وفَوضوية وهِي لوس آنجلوس ، وعَلى نَقيضِ كُوريا كَانت ثَانوية شِيرمان أوكسِن مُنفَتحة للغَاية مُغايرة لنَغماته المُعتادة، أتستطيعُ جَمعَ الروك والبيانو؟ هُنا حيثُ شعرَ جونغكوك بالغضب ، فَهل هَذا التَأقلُمُ الصَعب قَد يُؤدي بِه لصنعِ جَريمة؟! - جِيون جُونغ كوك .