My Twin is a liar | توأمي كاذبة
  • Reads 1,072
  • Votes 63
  • Parts 15
  • Reads 1,072
  • Votes 63
  • Parts 15
Ongoing, First published Oct 08, 2023
عادة ما نخفي آثار كذبنا وراء عبارة " انها مجرد كذبة بيضاء لا تضر " .. انا و توأمي نفعل ذلك أيضا، انها ما تبقينا نتنفس حتى الآن ..

نحن متشابهتان كثيرا ، نمتلك نفس لون العينان و الشعر ، نفس ملامح الوجه ، نفس النمش الذي يزين تفاصيلنا و حتى نفس تلك الابتسامة الجذابة  ؛ لكننا لا نملك نفس القدر .. 

لمَ فقط توأمي من بين الجميع .. ؟
All Rights Reserved
Sign up to add My Twin is a liar | توأمي كاذبة to your library and receive updates
or
#76magic
Content Guidelines
You may also like
غير قادر على الفرار by zh-hima14
134 parts Complete
"لذلك دعنا نشرب نخباً. هذا من أجل إريغرون، الذي دمرها حبي الأحمق." توفيت أليسيا كريج بعد شرب السم المعد لحبيبها. أغمضت عيني وقلت إنني لن أراك مرة أخرى، لكنني فتحت عيني مرة أخرى بعد خمس سنوات. لماذا لم أموت وأعيش مرة أخرى اليوم؟ قبل أن تتمكن من العثور على إجابة لهذا السؤال، أدركت أليسيا أن خطوبتها من "الرجل" الذي كان بداية كل المصائب قد اقتربت، فقامت بزيارة الإمبراطور بشكل عاجل لمنع خطوبتها، وبدءًا من ذلك، تصحيح أخطاء الماضي. أعدك بذلك واحدا تلو الآخر "لقد ارتكبت العديد من الأخطاء، ولكن الخطأ الأكبر كان الوقوع في حب ذلك الرجل." كيليان دياز. رجل أحبته أليسيا حتى اللحظة التي أغمضت فيها عينيها، لكنه لم يحب أليسيا حتى لحظة وفاتها. إذا كان التراجع هو هدية الإله لتصحيح الأخطاء، فإن أليسيا تتعهد بعدم حبه أبدًا في هذه الحياة. لن يحبها كيليان هذه المرة على أي حال، لذلك تعتقد أنه لن يكون من الصعب تحقيق هدفها...... لماذا؟ لقد تغير الرجل البارد. "هل ستهربين مني؟" توهجت عيون كيليان الخضراء الداكنة بشكل بارد وهو ينظر إلى أليسيا. "ابذلي قصارى جهدك للهروب يا أليسيا. لكن كوني مستعدة. إذا أمسكتك.... لن تتمكنِ من الهروب مني حتى لو مت."
You may also like
Slide 1 of 9
هاريانوس | Harriannus cover
Alpha's Angel cover
بيناري / BEINARY cover
Lenore♡" cover
رواية ولاد تسعة  cover
شريرة العصر الفيكتوري ( قيد التعديل) cover
غير قادر على الفرار cover
آيهآ اَلْمَعَتُوهَ ( مكتملة )  cover
الحب لا يهم  cover

هاريانوس | Harriannus

15 parts Complete

دماء لم تهدر من اجل الحب .... . . . *القصة واحداثها وتواريخها لا تمت الواقع ب صلة*