أُحبك كأنّك وَجعٌ جَميل لاَ أُريد الشفَاء مِنهُ ، كأنّك لعنّة نطقتُ بأسمها فِي الظَلام فَأجابتني بالعنّاق لاَ بالهلاك ، أُحبك كمَا يُحبُّ الليلُ نجمةً لا يَطالها كمَا يُحبَّ الحرفُ الورقَ رُغمَ أنَّهُ يمزقه ، فِي حضورك تسقطُ اللغُة ويبقىٰ الصمتُ واقفًا بيننا خائفًا أن يفسدُ الألم . - تَايكُوك . - رَواية حُب مَلحمية إيّروُتِيكيّة .Todos los derechos reservados