" كارما لا تخطئ العنوان ابدا. "
حيث كانت انوشكا كاستروك نكرة. محظ اضافة في شجرة عائلتها التي عرفة بتربعها على عرش السوق الاسود باوروبا. هذا كان على الاقل الى ان تم ابادة العائلة عن بكرة ابيها ليتمرغ اسمهم في التراب و تضحى قصتهم تاريخا يدرسه ورثة عائلات المافيا النبيلة. لتعود انوشكا كاستروك كغريم اسود تسحق و تخطف ارواح كل خائن مرير.
او لنقل
حيث يجد زعيم مافيا ال كاليبسو ، فلادمير اليكسييوس الذي عرف بجنونه بقدر ما عرف بوسامته نفسه واقعا في هوس شقيقة زوجته المستقبلية. خاضعا غير قادر على حل قضية قاتل متسلسل لعين و غارقا في بحر من الياسمين، ياسمين ابيض و احمر علامة على سلامها و علامة على سمها.
المشكلة هي ان الساعة الرملية لا تتوقف و الغريم الاسود لن يهدء حتى يكمل قائمته. لأن بعد كل شيء لطالما كان السر في الاسم..
و لطالما وجدت كارما فريستها.