TIGER with roses
  • Reads 51
  • Votes 5
  • Parts 4
  • Reads 51
  • Votes 5
  • Parts 4
Ongoing, First published Oct 12, 2023
<< إن كان الحبُ مقدرٌ لنا ؛ سنتقابلُ لنقعِ في أسِر سهمُّ العشقَ والهويَ حتَّي لو أبيَ العالمُ بأبعادهِ الكبرَي والصغرَي>>

<<وكأنكَ جئتَ من أجلِ لتشفينِي انا وجرُوحي وندبَات الماضِي>>

  << يُقال أنَّ المرءُ يضّعفُ عندَما يصابَ بآلامِ العشقَ ولكنّ لماذا ازدادُ قوةً كلمَا  توسّعتِي بفُؤادِي>>



- كيم تايهيونغ | kim taehung

- كانغ روزمالين | kang rosemaline
All Rights Reserved
Sign up to add TIGER with roses to your library and receive updates
or
#93king
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
سر بين السطور  cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
العاصفة cover
عشق أولاد الذوات cover
الامار�ة cover
الموروث نصل حاد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
وهج الدمار cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover

في عتمة العقل

36 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."