روزان للكاتبة نورهان عبدالحميد
  • Reads 7,005
  • Votes 259
  • Parts 17
  • Reads 7,005
  • Votes 259
  • Parts 17
Ongoing, First published Oct 13, 2023
بعد ألماسة الفؤاد وعشقك عاصمة ضباب تعود الكاتبة ساندي نور باسمها الحقيقي و....
" اكتملت القائمة تسعة ، إنها ليست متاهة ، لكن خلف أحد الأبواب هناك الحب ، وخلف آخر هناك الواجب ، وخلف آخر هناك المسؤولية ، وخلف آخر هناك قبر مَن يجده سينجو أحباؤه ، وهذا وعد ممَن لا وعد له !  "
انطلقت ضحكة عالية شيطانية دوى صداها في أرجاء الصحراء ، ضحكة تنتظر وهى تراقب ترصداً الجو والبر يتلاقيان على أرضٍ واحدة ، أحدهما ' الصقر ' ، والآخر ' ناب الأسد ' ، وبغريزةٍ واحدة .. إنقاذ القائمة تسعة.
All Rights Reserved
Sign up to add روزان للكاتبة نورهان عبدالحميد to your library and receive updates
or
#26كتابة
Content Guidelines
You may also like
قلوبٌ عصيّة (سلسلة حكايات الحب والقدر ج٣) by maimahfouz5
31 parts Ongoing
قلوبٌ عصيّة هي ... قلوبٌ رفعت رايةَ العصيانٍ عاليةً، واحتمت خلف آلافِ المتاريس، عصيّةٌ على الفتحِ كقلعةٍ أثريةٍ شامخة، بروجُها المشيّدة تشق عنانَ السماء منذرةً، تحذر من يجرؤ على الاقتراب .. والفاتح الغازي .. خصمٌ .. قوي عنيدٌ .. قديمٌ قدم العالم ... يحلو له أحياناً أن يقتحم فجأة ودون إنذار كصعقة برق، لكنّه في العادة يهوى التحدي .. يستعذب حصار القلوب العصية ويفتحها على مهل .. يتسلل في نعومة ويتسرب كالماء من بين الشقوق التي لا تكاد تُرى .. يتملك كل شبرٍ حولها ومنها حتى تنتبه ذات يوم، فإذا حصونها قد تهاوت وقلاعها قد استسلمت فلا يبقى أمامها سوى رفع راياتها البيضاء. تلك لعبة أزلية بينهما وهو لا يتراجع منهزماً. أما معركتنا هذه فشيءٌ آخر .. هنا قلوبٌ لا تنوي التسليم للفاتح مهما طال حصاره .. بينما الفاتح الغازي لا ينوي الهزيمة، ولن يتراجع هذه المرة حتى تعلن القلوب أنّها خضعت لسلطانه وسلّمت له وأنها أخيرا ماً عادت .. قلوباً عصية .. ********
رواية نوح القلوب لكاتبة هدير منصور  by AyaMostaffa
27 parts Complete
عندما تكون الحياة كلمه مكونه من حروف ولا تعلم هل هذه الحروف تعنيك في شيء أم أنك مجرد دخيل عليها ......عندما نصمت وكأن الحديث لا يعنينا .......عندما نتكلم لعل الحروف تشفينا....عندما .....وعندما ....عندما تصمت دقات القلب بلا مقدمات .....وتسأل نفسك هل سيأتي الوقت الذي تنبض فيه مرة أخري ..؟؟؟ أم أن الدقات آثرت الصمت والهروب .................................................. . كانت هذه كلمات سارة التي خطتها في نوتتها التي تشاركها كل شيء ....صحيح أن لها صديقات..وأنها لا تعتبرهم صديقات..بل أخوات.... (رقيه ...وشمس...ورنيم...) ولكن أحيانا يكون في القلوب أشياء نأبي أن نفصح عنها فنلجأ الي هذا الشيء الذي لا يجادلنا ولا يسألنا ولا نخجل من الافصاح أمامه......... ......................................... وضعتها سارة في أحد الادراج وذهبت الي سريرها كي تنام ....فينتظرها غدا يوم مليء ..... بين الجامعه وبين صداقاتها........فهي فضلت الكتابه قبل النوم لعلها تفرغ فيها شحناتها وهي لا تعلم ممن أخذت هذه العاده ....فقد تكون عاده متوارثه من أمها رحمها الله... عند هذه الافكار ...كانت ساره غطت في نوم عميق ......
You may also like
Slide 1 of 10
قلوبٌ عصيّة (سلسلة حكايات الحب والقدر ج٣) cover
رواية حادث مع سبق خيانة cover
حتى صارت الحكاية رواية - فارديه صادق cover
بحر من دموع  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
وأذاب الندى صقيع أوتاري   (مُكتملة) cover
سأتغير من أجلك cover
رواية نوح القلوب لكاتبة هدير منصور  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عيون لاتعرف النوم (ج1 من سلسلة مغتربون في الحب) لِـ "نيڤين أبو غنيم" cover

قلوبٌ عصيّة (سلسلة حكايات الحب والقدر ج٣)

31 parts Ongoing

قلوبٌ عصيّة هي ... قلوبٌ رفعت رايةَ العصيانٍ عاليةً، واحتمت خلف آلافِ المتاريس، عصيّةٌ على الفتحِ كقلعةٍ أثريةٍ شامخة، بروجُها المشيّدة تشق عنانَ السماء منذرةً، تحذر من يجرؤ على الاقتراب .. والفاتح الغازي .. خصمٌ .. قوي عنيدٌ .. قديمٌ قدم العالم ... يحلو له أحياناً أن يقتحم فجأة ودون إنذار كصعقة برق، لكنّه في العادة يهوى التحدي .. يستعذب حصار القلوب العصية ويفتحها على مهل .. يتسلل في نعومة ويتسرب كالماء من بين الشقوق التي لا تكاد تُرى .. يتملك كل شبرٍ حولها ومنها حتى تنتبه ذات يوم، فإذا حصونها قد تهاوت وقلاعها قد استسلمت فلا يبقى أمامها سوى رفع راياتها البيضاء. تلك لعبة أزلية بينهما وهو لا يتراجع منهزماً. أما معركتنا هذه فشيءٌ آخر .. هنا قلوبٌ لا تنوي التسليم للفاتح مهما طال حصاره .. بينما الفاتح الغازي لا ينوي الهزيمة، ولن يتراجع هذه المرة حتى تعلن القلوب أنّها خضعت لسلطانه وسلّمت له وأنها أخيرا ماً عادت .. قلوباً عصية .. ********