كل ما خطر على بالي في تلك اللحظة.. هو : لماذا ما زلت تثقين بي؟ لماذا ما زلنا على نفس الجبهة؟ لماذا تمسكين بيدي بعد كل شي؟ هذا ما جال في خاطري وأنا احتضنك بحرارة لآخر مرة قبل أن أسحب أوراقي من المدرسة وانتقل إلى العميد... ______________________________________________________________ غلاف الرواية يعتبر شرحاً بسيطاً نوعاً ما... الرواية ون شوت لشخصي المفضل كما تسميني.. اتمنى لكِ عاماً مليئاً بكل ما تتمنيه المآستي البشرية...All Rights Reserved