Story cover for Seventeenth time-المرة السابعة عشر by Mawadrhasan
Seventeenth time-المرة السابعة عشر
  • WpView
    Reads 147
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 16
Sign up to add Seventeenth time-المرة السابعة عشر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " by 4wiwri
50 parts Ongoing
«غزال راكض في بساتين الدم ونار تغلي الموج من الجوف للسطح، صياد بعين واحدة أدق من صقر في ربوع السماء صَيَّدَتْهُ غزالة مو أي غزال، غزال يطرح أسد ويخلي الكل واقف لها على قدم وساق!، جلاد يجلد الشر في أرضه، ويقطف الورد الشائك يرسو في بحره... وهو بحر غدار!» عَثَّة انجذبت للهبها، لا هي ربيع الحياة ولا هو شتاء العمر، نيار الأرض في نيارها وبرود الأرض في كفوف مُرهِبة يجتمعون في كثير من الأغاني والسطور في بساتين وحقول... بين رفوف الكبرياء وبين خفايا الظلام... لكن مالهم اجتماع في الحياة العادية ولا وجود للعادي في قاموس التناقض؛ إما نار وإما هوج البحور... يرافقها اللقلب 'ملاك رحيم' لكنها تطيح في قرمزية دم تهزم براءة الأيادي، هو تهمس له الحياة دائمًا بالمجهول، هو الظلم وهي عدله، هو الجنون وهي وعيه الكامل، ماهي إلا صيدة ذيب وماهو إلا صياد الغزالة ، روايتي لا تحمل مجاديف احتياط او حتى قصص روميو و جولييت ، او قيس وليلى أحمل المستحيل بين أنمالي اصوغه وفقًا لمزاجي المتقلب، لا مكان لأصحاب الافكار الوردية ❣️.
You may also like
Slide 1 of 10
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
تُـــــراث النــهروان  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
the malonies revenge L.s cover
توقفوا عن هاذا  cover
اختطاف بوروتو؟ cover
ابناء الشنار cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
' العبــث الأخــيــر' \رُكاب سفينة نوح/ cover
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " cover

وهم"العيون المغلقه"الأصليه

46 parts Complete

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر