جَريمة ألمَدرَسة›
  • Reads 227
  • Votes 22
  • Parts 3
  • Reads 227
  • Votes 22
  • Parts 3
Ongoing, First published Oct 18, 2023
بارك روزي ألبالِغه مِن ألعمر ألسابعة عَشر
تَنتَقل إلى مَدرسه جَديدة نَظراً لِظروف عائِلتها
لتَحصُلَ جَريمه شَنيعه في ألمَدرسه فمالذي سَيحدُث بَعدها؟


الكاتبة:xio_cn
تَنويه:ألكِتاب مَبني على حُلم من أحلامي فَـفي حال 
وُجود أي تَشابه بين كتابي و كتاب او مُسلسل أخر فلَستُ ألمَسؤلة
All Rights Reserved
Sign up to add جَريمة ألمَدرَسة› to your library and receive updates
or
#255القصةالقصيرة
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
38 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
مملكة الشافعي cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
اولاد الحكم  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
انتي قصيده تغنت بين ورد ومطر  cover
الاشوس cover
راجس  cover
سادِ�ين آل سُلطان cover
رتبة و ظفيرة  cover

مملكة الشافعي

16 parts Ongoing

الجزء الخامس من تعديل عشق الرعد صاحب الدين الذي بالنسبة له الحياة إما حلال أو حرام، بعيد كل البُعد عن أوسط الأمور، صاحب الصفات النادرة والمشاعر الباردة دخلت حياته عن طريق الكذب، أرادت أن تكون وسط عائلته ونتج عن هذا كذبها اكبر كذبة في حياتها، ترى هل سوف يكون من صفاته العفو كوالده؟ أم سيكون صاحب قسوة كوالدته وهذا الصقر الذي أوقع نفسه في عشق متبلدة المشاعر من ناحيته ترى ما النهاية؟ بقلمي/سماء أحمد