نُغمس في عالم باريس المتلألئ، حيث يهمس نهر السين بالأسرار ويقف برج إيفل كشاهد صامت على الدراما التي تتكشف في ظله.
في فندق فخم يرتفع خمسة وستين طابقًا فوق المدينة، تلتقي حياتين في قصة حب وخيانة وانتقام...
جاء هو من سلالة إيطالية نَبيلة، إلى باريس سعياً للانتقام...
ولا يعلم أن اجتماعهم سيكشف النقاب عن قصة سَـتدمر ڪل شئ.
شبكة من الأكاذيب والخداع، تهدد بتدمير كل شيء عزيز عليهم.
وبينما يبحرون في المياه الغادرة للمجتمع الراقي والعالم السفلي الإجرامي، يجب عليهم مواجهة أعمق رغباتهم ومخاوفهم المظلمة.
هل سيسود الحب؟
أم أن شبح الانتقام سيمزقهم؟
- ميڪايل ا ميا باتسي...
- إلينا أورليان...
(فندق إميـرالد بـايـنز ...)
I. T. S. O. H. E
في قلب مدينة نابولي حيث تلتقي ظلال الماضي بنور الحاضر يعيش ألكسندر كافاليري زعيم مافيا ندراغيتا الذي يملك القوة والنفوذ لكنه يحمل في قلبه جراحًا عميقة يخطط للأنتقام من والد إيميليا ويليام سميث المسؤول عن مقتل ....
إيميليا تلك الفتاة اللطيفة التي تعيش في ميتم وتنتظر بفارغ الصبر يوم خروجها للبحث عن عائلتها
تبدأ الأحداث بالتطور حين يجد الزعيم ويليام سميث المنافس الأكبر لألكسندر ابنته إيميليا الوحيدة على شابين بعد سنوات من الفراق لكن سرعان ما تتحول فرحتهم إلى كابوس عندما تتعرض للخطف على يد ألكساندر
لكن القدر يلعب لعبته إذ يقع ألكسندر في حب إيميليا الفتاة التي كانت تعيش بمفردها والتي تحمل في عينيها قصة مؤلمة
تتداخل مشاعر الحب والانتقام حيث يسعى ألكسندر لتملك إيميليا تلك الفتاة اللطيفة لكنه لا يدرك أنه قد يكون ضحية لمشاعره قبل أن يحين الوقت مع كل لحظة يمر بها يكتشف أبعادًا جديدة لعواطفه بينما تتشابك خيوط الماضي والحاضر مما يؤدي إلى صراع داخلي يجعله يتساءل عن خياراته هل سيستطيع تجاوز جراحه القديمة أم أن الانتقام سيظل يقيد قلبه؟
هذه القصة تعد برحلة مثيرة بين الحب والخيبة حيث يتحدى القدر كل التوقعات
ملاحظة :
هذي روايتي الثانية من خيالي و افكاري الخاصة و قد عملت بجد بهذه الرواية
لا