كيف تشعر عندما يتراهن العالم على فشلك لكثرة محاولاتك التي بائت جميعها بالفشل ولكن تصل عند محاوله معينه وتنجح وتضرب برهانهم عرض الحائط
شعور رائع أليس كذلك؟
ولكنك لن تقدر علي فعل هذا دون سلاحين اثنين، نعم سلاحين فالعالم ساحة ل معركة اما ان تنتصر واما ان تهزم ولا اظن الخيار الثاني قد يروق لك لهذا فبصفتك محارب عليك ان تمتلك سلاحين الاول عهو الامل وهذا السلاح الذي بات راكد في أسواق البشر والعائلة لا يهم كثرة النزاعات بينكم ولكنكم في النهايية عائلة واذا لم تجد واحدا منهم اسأل ذاتك ولن تجد الاجابه سوا في اعماقك ليس عند شخص آخر.
#بروما
نور أسامة
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين