Story cover for مافيا الموت الأخير 𝓕𝓲𝓷𝓪𝓵 𝓭𝓮𝓪𝓽𝓱 𝓶𝓪𝓯𝓲𝓪 by Evalina_moon
مافيا الموت الأخير 𝓕𝓲𝓷𝓪𝓵 𝓭𝓮𝓪𝓽𝓱 𝓶𝓪𝓯𝓲𝓪
  • WpView
    Reads 789
  • WpVote
    Votes 77
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 789
  • WpVote
    Votes 77
  • WpPart
    Parts 20
Complete, First published Oct 20, 2023
الأحداث الماضية، تعود في المستقبل لتعكر صفو الحياة، قبل 15 سنة تلك الحادثة فتحت أبواب النزاع بعد 15سنة عندما نصب الحكام الجدد لألمانيا، فهل تقترب الحرب منهما،  عندما يبدأ الجميع في استشعار رائحة الموت،  كش ملك ستسقط كل قطع الشطرنج واحدة تلوة الأخرى ♛
All Rights Reserved
Sign up to add مافيا الموت الأخير 𝓕𝓲𝓷𝓪𝓵 𝓭𝓮𝓪𝓽𝓱 𝓶𝓪𝓯𝓲𝓪 to your library and receive updates
or
#234امل
Content Guidelines
You may also like
مملكة تحت الرماد by AsmaAsma026
10 parts Ongoing
في زمن بعيد، اجتمعت أربع ممالك على تحالف مقدّس، وُقّع بدماء الملوك، كتعهد على حماية أراضيهم من الأعداء الخارجيين. كان هذا التحالف وعدًا بالأمان، لكنه كان أيضًا بذرةً لصراعٍ لا ينتهي. مرت السنوات، وتحوّل التحالف إلى قيد. أصبحت الممالك سجينة لهذا العهد، مجبرة على تنفيذ أوامر لا تخدم شعوبها. بدأ الملوك الجدد يتساءلون عن جدوى هذا الاتفاق، لكن أي محاولة للتمرد كانت تُقابل بالنفي، بالسجن، أو بالإعدام. من بين هؤلاء الملوك، كان هناك من تجرّأ على كسر القيد-فأشعل بذلك نيران حربٍ لم تنطفئ منذ ذلك الحين. في وسط هذا الدمار، وُلد جيل لم يعرف سوى الحرب. شباب حُرموا من طفولتهم، ورجال فقدوا قيمتهم وكرامتهم حتى في أوطانهم، حيث تحوّلت بلادهم إلى ساحات معركة تحكمها القوى العظمى في الظل. لم يعد هناك حق أو عدالة، بل فقط قوانين القوة والخيانة. لكن بين أنقاض الماضي، ما زال هناك من يبحث عن الحقيقة. يُقال إن وراء هذا التحالف سرًا دفينًا، مخفيًا في سجلات قديمة حُرّقت، وألسنة صامتة لا تجرؤ على النطق. هناك من يقول إن أولئك الذين حاولوا كشف الحقيقة لم يعودوا أبدًا. في هذه الفوضى، هناك أبطال بلا أسماء، محاربون بلا راية، وشباب يحلمون بمستقبل لم يُكتب بعد. هل سيتمكنون من كسر السلاسل التي فرضها التاريخ؟
قائدة لكن ...... by Raya33n44
78 parts Complete
بعيداً عن عصرنا الحالي لنعد للماضي ليس قليلاً بل كثيراً إلى زمن الممالك والحروب!!! لكن نعلم أن لكل مملكة مشكلة ولكن مشكلة مملكة أورانكو فريدة لن تجد مثلها!! أنها أشبه باللعنة التي حلت على مملكة مسالمة وسعيدة لتقلبها رأساً على عقب!! نعلم دائماً أن لكل مشكلة حل!!وحل هذه المملكة يكمن في شيئان لا شئ واحد كالعادة!! مصيرها علي يد شخصان إما النجاح وحل المشكلة أو الفشل وتدمير المملكة!!! بارعة وفاشلة!!قوية وضعيفة!!شجاعة وجبانة!!قفل ومفتاح!! كيف اجتمع من يملك مثل هذه الصفات مع بعضهما؟! كيف تجتمع بارعة مع فاشلة؟! وكيف تجتمع قوية مع ضعيفة؟! وكيف تجتمع شجاعة مع جبانة؟! حسنا نعلم كيف يجتمع قفل مع مفتاح، فالمفتاح يفتح القفل! كيف من تجتمع فيها صفات الفشل والضعف والجبن ليكون المفتاح الذي يفتح القفل الذي تجتمع فيها صفات البراعة والقوة والشجاعة كيف يجتمعا معاً لحل مشكلة أورانكوا؟! ما مشكلة مملكة أورانكو؟؟!!وما حلها يا ترى؟؟؟!! "علينا القضاء عليهم لنعيش!!" "لا أستطيع فعل ذلك" "قاتلي لا تيأسي أبداً" "لم أتوقع رؤيتكِ بعد كل تلك الشهور ماكي" "لا يمكن لجلالة الملك أن يموت" "لا أعلم من أنت؟؟ساعدني رجاءً" "إنه من فعل لورد الوحوش" "لا أصدق!!صفقة مع الشيطان" "لا أتحمل لقد نساني" "تحلي بالشجاعة وسننجح" أرجو التفاعل في ه
You may also like
Slide 1 of 8
مملكة تحت الرماد cover
قائدة لكن ...... cover
شُعٍلُِهـ آلُِحٍ�رٍبَ|| 𝕱𝖑𝖆𝖒𝖊 𝖔𝖋 𝖜𝖆𝖗 cover
انتقم من اجل جزئي المفقود cover
اسئلة المصير cover
أسياد الجريمة cover
وصولًا لساعات السَحر cover
Dancer on the strings of death cover

مملكة تحت الرماد

10 parts Ongoing

في زمن بعيد، اجتمعت أربع ممالك على تحالف مقدّس، وُقّع بدماء الملوك، كتعهد على حماية أراضيهم من الأعداء الخارجيين. كان هذا التحالف وعدًا بالأمان، لكنه كان أيضًا بذرةً لصراعٍ لا ينتهي. مرت السنوات، وتحوّل التحالف إلى قيد. أصبحت الممالك سجينة لهذا العهد، مجبرة على تنفيذ أوامر لا تخدم شعوبها. بدأ الملوك الجدد يتساءلون عن جدوى هذا الاتفاق، لكن أي محاولة للتمرد كانت تُقابل بالنفي، بالسجن، أو بالإعدام. من بين هؤلاء الملوك، كان هناك من تجرّأ على كسر القيد-فأشعل بذلك نيران حربٍ لم تنطفئ منذ ذلك الحين. في وسط هذا الدمار، وُلد جيل لم يعرف سوى الحرب. شباب حُرموا من طفولتهم، ورجال فقدوا قيمتهم وكرامتهم حتى في أوطانهم، حيث تحوّلت بلادهم إلى ساحات معركة تحكمها القوى العظمى في الظل. لم يعد هناك حق أو عدالة، بل فقط قوانين القوة والخيانة. لكن بين أنقاض الماضي، ما زال هناك من يبحث عن الحقيقة. يُقال إن وراء هذا التحالف سرًا دفينًا، مخفيًا في سجلات قديمة حُرّقت، وألسنة صامتة لا تجرؤ على النطق. هناك من يقول إن أولئك الذين حاولوا كشف الحقيقة لم يعودوا أبدًا. في هذه الفوضى، هناك أبطال بلا أسماء، محاربون بلا راية، وشباب يحلمون بمستقبل لم يُكتب بعد. هل سيتمكنون من كسر السلاسل التي فرضها التاريخ؟