فِي عالمِنا الإِنْس كالعُمله المعدنيه يمتَلِكون وَجَهَين إذا قَلِبتَ الأمامي ظَهرَ لك شَخص نَبِيل وجَسور ولا يأكُل حقَ المظلوم و ان قَلبت للخَلفِي ظَهرَ لك اشنع ماخُلِق مِن البشريةُ واوصافِها
ك: قيل لي ذاتَ مره بأنَ الثَأْر يَبدو فِي البِداية حلوَ المذاق، ولكن أثرهُ مَردود فيمَ بعد، ا فاتَ الأوان للعوده على طَرِيق مُطمَئن وحياةٌ هادِئه؟
م: ما زالَ بِداخِلي دمعةَ الغدرِ وصرخات الالمُ مكتومة، وبكلمةٌ يسقُط قِناعي المُتماسِك عديم الاحساس لتَظهُر طِفلة مصدومة مِمَّنْ وَهبَت ذاتِها إليهAll Rights Reserved