في الأزمنة الغابرة كان على بعض المقاولين الجشعين أن يشوهوا وجوه الأطفال التعساء، والمشردين بعد اختطافهم؛ لتحوليهم إلى مضحكين، ومهرجين؛ لبيعهم للملوك، وللأسف! شاء الله أن يكون بطل روايتنا واحدًا من هؤلاء الأطفال. (رواية إنسانية تلائم جميع الأعمار)(CC) Attrib. NonCommercial