هجوم العمالقة: دوجينشو ايريهيسو
  • Reads 340
  • Votes 28
  • Parts 3
  • Reads 340
  • Votes 28
  • Parts 3
Ongoing, First published Oct 27, 2023
اذا انت لا تحب هذا الكوبل لا تدخل
رسالة للذين يريدون الهجوم:-

اذا تريد تدخل لكي تهاجم من الافضل لك ان تذهب بدلا ان تستعرض اخلاقك هنا لانني ساحذف تعليقك
و احضر حسابك 

اذا سمعت هذا التحذير لاكنك تريد ان تهتجم هذا يعني بانك بدون حياة لدرجه انك ستكتب جريدة سيتم حذفها
All Rights Reserved
Sign up to add هجوم العمالقة: دوجينشو ايريهيسو to your library and receive updates
or
#311ايرين
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
الثأر وأرتداد المعارك  cover
المزن  cover
I'm not perfect  cover
أريد أن أصرخ  cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
هزيم الرعد "أحفاد الجبروت"  cover
BIKER. cover
عهد التملك cover
تجبر الرم�اد ( الجزء الثاني)  cover
القاسي إلا مع صغيره cover

الثأر وأرتداد المعارك

17 parts Ongoing

اعلمي أني لنست قديسة ولا شيخة، ولا من أولياء الله الصالحين، وحتما لست خليفة لتيريزا .. لكني اصطفيتك في رسالتي، ولم أصطف في رسالتي أحدا إلاك ... متعبة أنت يا امرأة متعبة بهذا الجسد... إليك أنت.. دون سواك .. إليك أنت يا حبة التوت ...