Story cover for اختلاف وتناقض ❦ by lobna_alahmad
اختلاف وتناقض ❦
  • WpView
    LECTURES 11,351
  • WpVote
    Votes 718
  • WpPart
    Parties 57
  • WpView
    LECTURES 11,351
  • WpVote
    Votes 718
  • WpPart
    Parties 57
Terminé, Publié initialement oct. 28, 2023
Contenu pour adultes
هما مختلفان
كاختلاف الشمس والقمر،
أو النار والماء.

لقاؤهما كان غير متوقع، أشبه بمعجزة، كأن الكون قرر أن يضرب مثالاً على تعارض القوى.

كل واحدٍ منهما يمتلك من الغرور ما يكفي، بل ويتجاوز، ليجعل الآخر يبدو في نظره كعدو لا يُحتمل. فما كان بينهما من تلاقي كان أشبه بتصادم جبار، تجاذبًا بين قوتين لا تعرفان الاستسلام.

فهل يا ترى سيتنازل أحدهما؟
هل سيغير أحدهما من قناعاته وأسلوب حياته ليراعي قلبًا آخر؟
هل يستطيعان معًا، مع كل هذا التباين، أن يضعا الكبرياء جانبًا ويمنحا الحب فرصة؟

أم ستكون هذه العلاقة مجرد وهم، حلم بعيد، تتلاشى تفاصيله كما تتلاشى النجوم في الفجر؟
هل سينفصلان قبل أن يبدأ كل شيء، وتستمر حياتهما في مسارات لا تلتقي أبدًا؟

السؤال لا يزال معلقًا بين السماء والأرض،
وربما الجواب سيظهر في الوقت الذي لا يتوقعان فيه شيئًا.

بدأت في : 19/12/2023
انتهت في :04/10/2025
Tous Droits Réservés
Table des matières
Inscrivez-vous pour ajouter اختلاف وتناقض ❦ à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي), écrit par user25284134
25 chapitres Terminé
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
حين لا يعود الندم كافيا , écrit par Ishaq-
15 chapitres Terminé
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
★على اسمها...★, écrit par 7Azahra-21
8 chapitres En cours d'écriture
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ♡ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ رواية تجمع بين الواقع والروح، بين الحب والهداية، بين اللقاء والغياب. تحكي قصة أنطوان، شاب مسيحي نشأ في ظل أسئلة بلا إجابات، وإيمان موروث بلا يقين. حين يلتقي بـليان، الفتاة المسلمة التي لا تبشّر بلسانها، بل تهدي بسكونها وآياتها، يبدأ عالمه في التغيّر. ليان لا تعطيه الإسلام، بل تفتح له باب الأسئلة... أسئلة عن الصلاة، عن الله، عن المسيح، عن الحقيقة. وفي قلب كل إجابة، تجد آية من كتابٍ لم يكن يعرفه... فإذا به يشعر للمرة الأولى أنه يُرى. ينشأ بينهما حبٌّ لا يُعلن، لكنه ينمو بصمت، حتى يتوقف فجأة عند باب الموت. تُغادر ليان الحياة، لكن لا تغادر قلبه. وفي غيابها، تظهر رُبى، بوجه مختلف... لكنها تمتد من النور ذاته. فيقرر أن يحب من جديد. أن يبدأ من حيث انتهت ليان. أن يسمّي ابنته على اسمها... لأن كل ما آمن به، بدأ باسمها. ــــــــــــــــــــ. ــــــــــــــــــــــــــ. ـــــــــــــــــــ رواية عن التحوّل، عن الدين الذي لا يُفرض، وعن الحب الذي يزرع الهداية بدل أن يطلبها. رواية تنثر من القرآن حكمة في كل صفحة، وتطرح سؤالًا لا يترك القارئ كما كان: > هل نحن نختار الطريق... أم أن الطريق هو من يختار قلوبنا؟ ــــــــ
الشفره, écrit par IslamMohamed916
16 chapitres Terminé
الصدفة قد تحملنا أحيانًا إلى أمواجٍ لم نكن نرى منها سوى الشاطئ الهادئ، لكنّها تغوص بنا إلى أعماقٍ موحشة، حيث نواجه فيها مخاوفنا عارية أمامنا. تلك الصدفة، التي قد تُلقي بنا في لحظة عابرة بين شقيّْ الحياة، فإما أن نجد الشجاعة لمواجهة ما نخشاه، أو أن نسقط في ظلمات الفزع، عاجزين عن الانفلات من فخٍّ نصبه القدر لنا. كانت صدفة عجيبة تلك التي جمعت بين نور الرجل ونور المرأة في تركيا. كلاهما جاء في رحلة مجهولة الدوافع، يحمل بين طيّات قلبه أسراراً لم يكن ينوي أن يشاركها مع أحد، ظنًّا منهما أن طريقهما سيبقى وحيدًا، لكنَّ القدر شاء أن تتقاطع مساراتهما في لحظة خاطفة. أصبحت حياتهما أشبه برحلة محمومة بين مطاردة تشتدُّ كالعاصفة، وبين نبضات قلبٍ لا تهدأ، تملؤها الهواجس والرغبة في النجاة. صارت كل زاوية في المدينة الكبيرة مصيدة، وكل خطوة يحسبانها بعنايةٍ كأنّها رقصة على خيط رفيع. هما يعرفان أن أي خطوة خاطئة قد تجلب لهما الخطر، وأن عينين تراقبهما في كل منعطف
  ࢪوايـــة جـسـࢪ الزمن, écrit par 4haneenmasood
25 chapitres Terminé
مقدمة: هل يمكن للحب أن يكون الجسر الذي يربط بين عالمين متباعدين، بين قصرٍ فخم في الفسطاط والتي اسمها الان القاهرة وعالمٍ نابض بالحياة في القاهرة؟ في زمنٍ بعيد، حيث يمتزج الماضي بالمستقبل، تبدأ قصة حبٍ تخطت حدود الزمن والمكان.في قلب فسطاط العظيمة، كان الأمير صخر، شابٌ ذو طموح كبير وعزيمة قوية، يحكم بيدٍ حازمة لكنه يفتقد شيئًا عميقًا في قلبه. بينما في أزقة القاهرة الساحرة، تعيش حنين، فتاة ذات روح حرة وأحلام واسعة، حيث تتدفق الحياة بألوانها وتفاصيلها البسيطة.تتداخل عوالمهما عندما يلتقيان في حدثٍ غير متوقع، يجمع بين الثروات والأحلام، بين قصرٍ من الرخام ونهر النيل. في مواجهة تحديات التقاليد وصعوبات الفروق الثقافية، يجد كل منهما في الآخر بريقًا جديدًا يأسر قلبه. جسر الزمن تأخذك إلى رحلة عبر العصور، حيث نكتشف معًا ما إذا كان الحب قادرًا على تجاوز الفوارق الزمنية والثقافية، ليجمع بين قلبين يتوقان إلى العشق، في عالمٍ يمتزج فيه الحاضر بالماضي.
أعماق لا تنام || Unyielding Depths , écrit par _Eclipse__0
11 chapitres En cours d'écriture
هناك أسرار لا تُقال، ليس لأنها مجهولة، بل لأنها ثقيلةٌ على الألسنة، مرهقةٌ للقلوب. كانت هي السرّ ذاته، لغزًا يسير بين الناس، يحمل في عينيه غموضًا لا يُقرأ، وفي روحه حربًا لم يخترها. لم يكن الماضي ميتًا كما ظنّت، بل كان يتنفس في الظلال، يتربص بها بين الأنفاس المطمئنة، يوشك أن يطرق بابها في لحظة لم تكن مستعدة لها. ولكن، متى كان الاستعداد مهمًّا أمام القدر؟ في ليلة باردة، حين كانت المدينة تغفو على صوت الريح، وجدت نفسها أمام الحقيقة، حقيقة لم تكن مجرد ذكرى، بل كيانًا ينهض من رماد الزمن، يطلّ عليها من عيون لم تتغير، سوى أنها لم تعد تنظر إليها كما كانت. كان يجب أن تختار، لكن أي الخيارات أنقى حين تكون جميعها ملطخة بالحرب؟ هي لم تكن للمعركة، لكنه كان لها. هو لم يكن للسلام، لكنها لم تكن إلا سلامًا مؤجّلًا. وبينهما، كان هناك شيء ينمو، ليس حقدًا فقط، وليس حبًّا تمامًا، بل تلك المشاعر التي لا تُصنّف، التي تشبه السقوط بلا قاع، والاحتراق بلا نار. وفي النهاية، كان السؤال الوحيد الذي بقي معلقًا في الهواء: أيهما سينتهي أولًا... هي، أم السرّ؟ بدأت : 14/03/2025 🛑 الرواية من نسج خيالي و كل حقوقها محفوظة.
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 9
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
★على اسمها...★ cover
الحب سبق صحفي للكاتبه هدير مجدي cover
انتي حبي الاول والاخير cover
الشفره cover
  ࢪوايـــة جـسـࢪ الزمن cover
أمنية سرية cover
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  cover

رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي)

25 chapitres Terminé

تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)