هَي ضَائِعه بَيَن الحَاضر والَغائب بَيَن الَمَاضَي والمُسَتقَبل لاتَعَلم ايَن سَتَرمي بَها الدُنيا ومَاذَا سَتَواجَه مَنْ مَطَبات َ الحَياه تَلَك الطَفله َ التَائها ايَن تَرَسي السفَينه بَها يَاتُرى هَو وحيدا مَاكَر ،خَداع،شديد الذَكاء قَاسي لَيس له قلَب يُصارَع الدُنيا ليحَقق رِهانَهُ الَذي ماَبَينهُ وبَين أحد اصَدقائهُ حَتَى ذَلَك الَيوَم الَذي سَوفَ تَقعَ بَيَن يَديه تَلَك الجَوهَره التَائها يَا تُرى مَاذَا سَيحَدث مَعهُ!؟