حُـٰنْوٌ وَبِـيلٌ ., بِالقَـٰرنِ العِشْـرينِ ١٩٦٠/٠٦/٢١ كَثِيرُ الحُـٰروبِ ., بَطشٌ وَ زَهقُ اَروَاحٍ بَرِيئَةٍ., البَثُّ اِجتَـٰاحَ جِنَانَ الخَليقَةِ، اَذَاعَت مَسَامِعُهم نَاقُوس الحَربِ،...حُبُّ يَسْريٰ جَرَّاء ذَا اليَحْمُومُ.؟ كَيفَ لَه اَن يَنبَثقَ بِحِريِ ذِي الظُّرُوفِ هَوَى هَمَجِـٰيٌ، بَرِّيٌ. حُبٌّ اَبدِيٌ عَصَبصَبٌ كَالجَوَّادِ قَاتِلٌ. ∆.., التَواريخ وَ الاَحدَاثُ المُدرجة بِالرِّواية غَيرُ مَوثُوقةٍ " مُزَيفَةٌ " ∆.., البُوستر حُقُوقِي لاَ يَحِقُّ اَخذُه. ∆.., لاَ يَحقُّ اِستِنسَاخُ الرِّوايةِ. ∆.., اَيُّ تَشَابه بِالاحدَاث صُدفةٌ. ∆..,اِذ لَم يَرقك المُحتَوىٰ غَادر وَ انتَ لاَجمٌ للِفَاه.All Rights Reserved
1 part