اخبرني بالحقيقة
  • Reads 520
  • Votes 36
  • Parts 8
  • Reads 520
  • Votes 36
  • Parts 8
Complete, First published Oct 29, 2023
Mature
تتحدث هذه الرواية عن شخصيتين اساسيتان تاي الفتى المتهور و اليزبث الفتاة الخجولة و المرحة لكل منهما قصة مختلفة مالذي يجمع عالمان مختلفان لكل منهما احزانه لكنهما يشكلان السعادة كما تتحدث هذه الرواية عن مجرى هذه العلاقة في المستقبل
All Rights Reserved
Sign up to add اخبرني بالحقيقة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بـَغْثَةُ صَيْف: السَّهَّدُ السّرمَديّ  by Chaneluvalinet
17 parts Ongoing Mature
_"الشَّعر ليلٌ مسودٍّ معتمٍ ٫ ضدّان لما اِستجمعا حسناء بهية و الضد يظهر فتنة الضّد ؛ كَفاكِ تَمادِيًا بالجمال يا بَغثَةُ صَيفي التي تَسقيني مطرا دافئا يرويني ، إن قلبي منكِ تبعثر ... أخبريني أ مصطفاةٌ من ماء الورود؟ أنت~...تشبهين الأيّام التّي تحمل حدث فارق فَاتِنَتِ'ي'. تضربُ الحقائق وجه المرءِ أحيانًا في لحظاتٍ لا يتوقّعها أبدًا ، لا أمحو الوِدّ لأنّي ألِفتهُ بكِ ماريّا ~، لكنّي سأقطعُ الوصل إن إنتقمتُ من قدري فعُذرًا إلى الخسائر التي ستحدثُ لقلبينا حبيبتي اِعلمِ حتى إن أذنبتِ ألفَ مرة مكانكِ في قلبي وحده ... _جِيُون جُونْغْكُوك~. _"إذا رأيتم حُسنه في بَسمهِ أُتمتمُ أن يغفرَ الرّب لعينايَ إن ثَملتْ فالخَمرُ ما عادت تسكّر أحدًا بعدهُ ؛ أشفَقَتْ عليّ العذراء فرُحتُ أَهيمُ في محياهُ ، ولكثرة ما نظرتُ إليهِ بت أَحسَبهُ بعضًا مِن أيْسَري... وكنت حين أحبُّه ، أهبهُ الطّمأنينة ، لكنّي أبقى خائفة على الدّوام وكأنّي أحسَست بما سيحدثُ لي مسبقا" حتى إذا أنا لعنةُ الاِديس سأبقى رافعةً رايةَ حُبّكَ عاليا ... على تلّ الجرائمِ...جرائمَ الحبّ و السهدُ السّرمديّ . _إدِيس صُوفْيَمَارِيّا~. الأسماء مستنسخة لكن المحتوى و المضنون ينتمي إليّ و لا أسمحُ بالاِقتباس و السرقة الأدبية ، سيكون التبليغ فوري .
You may also like
Slide 1 of 10
الأشيب  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
NIGHTMARE | J.K cover
شيء من رصيف الدم  cover
عاصفة الهوى  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
بـَغْثَةُ صَيْف: السَّهَّدُ السّرمَديّ  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
أَذَى ؛تَايْهِيُونغ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

الأشيب

34 parts Complete

"الحقيقة أغَـرب مِـن الخَـيال دائماً" #الكاتبة_سارة_الحسن #الأشيب #ملجأ_الغرباء