بعد أن ترك ذلك المكان
ظن أنه و أخيرا سيعيش حياته الهادئة التي طالما حلم بها
لم يكن يعلم أن الذكريات التي تسبب عقبات في حياة المرء لا تنسى...و إنما نحن نتجاهلها فقط...ليأتي بعدها اليوم الذي سيتدفق فيه كل شيء
حرفيا
مع آخر انفاسها تمنت داكي لو بإمكانها العودة للماضي و تغيير معاملتها لعائلتها... لو أنها عاملت شقيقها الاكبر بإحترام هل كان سيموت داخل محله... لو تقربت من شقيقتها الصغرى بلطف هل كانت لتموت بعد ان ضربها شخص ما بمضرب و هو على دراجته... لو بقيت بجانب شقيقها الثاني هل كان ليتحول لقائد اكبر منظمة إجرامية في اليابان و يشهر مسدسه في وجهها منهيا حياتها
(حرق كامل لاحداث المانغا!!)