هممت اليوم لتفقد مقالات كتبتها على مدونة ثانية جعلتها لكتاباتي المدروسة جدًا والقابلة للنشر لما فيها على زعمي من فائدة وغاية أنشدها عبرهم.. وكان لدي همة لتكملة نص فيها عن جمالية الدين وإذ يتبين لي أنه لا أستطيع الدخول لهم ولا حتى فتح حسابي عبر هذه المنصة العجيبة! وتنبهت أنني خسرت نصوص كان وليدها آثار منقوشة في فؤادي، وكلماتهم خرجت من مشاعري المتقدة المحركة والباعثة..