لم يُذكر في الكتاب والسنة بأن الحجر والشجر قد حرّضوا على قتل بشر إلا عند قتال اليهود في آخر الزمان، وهذا والله يدل على أن فاتورة الصهاينة ستكون كبيرة جدا لدرجة تحريض الجمادات والنباتات عليهم. ولعل مانراه اليوم يوضح لك سبب إنطاق الله الجماد ذلك اليوم، أعان الله اخواننا بغزة.. هذا أقل ما يمكنني فعله لأجلهم