Story cover for /العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي  by SalmaElsayed557
/العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي
  • WpView
    MGA BUMASA 65,934
  • WpVote
    Mga Boto 3,328
  • WpPart
    Mga Parte 72
  • WpView
    MGA BUMASA 65,934
  • WpVote
    Mga Boto 3,328
  • WpPart
    Mga Parte 72
Kumpleto, Unang na-publish Oct 31, 2023
طــٓالَ غــيابُــنا فـماذَا لوْ جَــمعَــتنِي بِك الأيامِ صُدفة؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add /العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي to your library and receive updates
o
#880درامي
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
" الصويب اللي غشت صدره دماه " ni s_rx1900
14 mga parte Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
لحظة فارقة cover
في مدينة الإسكندرية  cover
الكتيبة 101 |ما بين الحب والطلقات| cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
أوامــر عُــليا  cover
تشابُك أرواح cover
جئت على قدر يا موسى | هند إسحـ ـاق| cover
احتواء هش cover
�صُدفة توهج أرواحِنا cover
ابني ابنك cover

لحظة فارقة

7 parte Kumpleto

المقدمة "وفي تلك اللحظة الفارقة، لم يكن ما تغيّر هو العالم من حوله، بل هو نفسه... حين أدرك أن الحياة لا تنتظر، بل تُعاد كتابتها بلحظة قرار.".