كانت امراء تحب ابن عمه وكان الرجل التي تحبه كان دكتور كان الرجل جميل حنطاوي كانت البنت تتمناه أن تكون شريكت حياته ويوم من الأيام اتاه البيتهم وكانت اخت الفتاه متزوجه من أخيه الوسطانيي كانت الفتاة تبلق من العمر 12 عامن وتنضر إليه في حسره وانتبهت أخته علئ نضرات عيناه التي تقول ياليتني أكون زوجته أتت الخت علئ أخته وقالت لها اناه يحب فتاه معه وسوف يتزوجه كانت الخت تحب أخته كثيرآ فكانت تخاف عليه ان تتعلق فيه جدا كانت الفتاه تبكي طوال الليل وكانت تتمنه أن يكون له تدعي طوال الليل وتقول ياربي جعلني زوجته فتركت الأشياء التي شغلتها عن الدراسة واتاه امتحانات السادس بتدأيه وكانت مجتهد وطلعت معدلن 98 وكانت تقول سوف أصبح دكتوراه وكان هوه يدرس في الخارج وكان يعزموه كال مجيئه على العراق وتنضر عليه من الكاميرات وتدعوه أن يكون من نصيبها وكانت الفتاة جميلة ورسومها جميلة جدأ وكان كال من يراه يقول هنيالوه إلئ بياخذه كبرت الفتاة وكان العمرها 14 وكانت تضع قليل من المكياج وازدادت جمالن تخر لم يراه منذوه زمن ولم تراه هي أيضا ويوم من الأيام تواجهوه صدفه فه وقع في حبه وكان يقول في قلبه والله أنها جميلة ووقع الثنين في الحب نفسه ولم يقدر أن يخبي عن حبه قال الخته الأكبر ويوم من الأيام فاق مذعور علئ تصلات ورسائل من أخ
عرفنا بمكرنا وحيلنا
قيل عنا الغدر والخذلان
لكن ما الهجراس التي ولدت فينا
الا نتيجة وقع الزمان علينا وازهاق
البشر لاروحنا في ازقة المعتقدات والظلامات
ابنتي كوني قويه كوني هجرسية
فخوف الناس منكي افضل من استعبادهم لك