وجدت يولوف ذات التاسعة عشرة نفسها مطرودة من منزل والدها بعد وفاته عندما أتت زيارة لوالدها من سفرها لدراستها. فقد تزوجت زوجة والدها و لم تعد ترغب حمل عبئ تربيتها اكثر فكان عليها اللجوء لأي مصدر يؤمن لها دخلها.. و لكن كيف ستثبت ذاتها و تؤمن لنفسها عملاََ و هي لا تعرف لغة البلد التي هي بها.. و لا تعرف اي احد بها.. كيف ستستطتيع الوصول لحلمها التي قررت دفنه خلفها، مع سعادتها التي ظنت أنها ضاعت بعيداََ.. و كيف ستعود لترضي حنينها بالعودة الي وطنها. الروايه من تأليفي و ليست مترجمه ©
39 parts