The Tyrant's Beloved Empress
  • Reads 5,109
  • Votes 299
  • Parts 15
  • Reads 5,109
  • Votes 299
  • Parts 15
Ongoing, First published Nov 06, 2023
يقال أن أمير الحرب الشمالي مزاجي وعنيف. وكان الذين ماتوا بين يديه أكثر من أن يحصوا. في حياته السابقة، صدق آن تشانغ تشينغ الشائعات وخاف منه. لم يجرؤ على إلقاء نظرة فاحصة عليه. ولم يعلم أن الرجل قد أعطاه كل حنانه حتى وفاته.

بالعودة إلى ليلة زفافهما، نظر آن تشانغ تشينغ إلى الرجل المخيف وأخذ زمام المبادرة لتقبيله على شفتيه.

وكان الرجل مجعد حواجبه. نقر على ذقنه بلطف قائلاً: ألا تخاف مني؟

عانق تشانغ تشينغ رقبة الرجل وابتسم بلطف، "أنا لست خائفًا منك، أنا خائف فقط من الألم".

ولم يكن الرجل يريده أبدًا أن يشعر بأي ألم.
All Rights Reserved
Sign up to add The Tyrant's Beloved Empress to your library and receive updates
or
#5الصين
Content Guidelines
You may also like
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
46 parts Ongoing
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
You may also like
Slide 1 of 10
An Eye For An Eye cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
عقد البنات cover
اليتيمه و خيالها  cover
إيلا [مكتمله✓] cover
زوج الجنرال البارد الشرسة ﴿مكتملة﴾ cover
Lelice cover
هَواجِسُ العِشق | JK cover
69 DAYS cover
1734 cover

An Eye For An Eye

16 parts Ongoing

" ربما فقط عليك اخذ عينه في المقابل ، اليس هذا انتقامك ؟ " " سابقاً نعم ، لكن الان ، ليست عينه فقط ما اريدها " اراد عينه نعم ، لكنه اراد ايضاً روحه ، اراد جسده ، اراد ان يعلق معه حتى النهايه وحتى ما بعد النهايه ، اراده كله لنفسه. ايموند تارغاريان X لوسيريس ڤلاريون