صعد الشاب مسرعًا إلى مكتبه ولكنه وجد التابوت فارغًا من أي جثمان
تحقق من حوله ليجد المومياء عادت للحياة وترسل له نظرات حارقة
ليتصلب في مكانه يرتعد خوف ويسقط مغشيًا عليه
فهي قد عادت...
" ظن ت نفسها من يتحكم بالبيادق ولم تدري أنها أحد البيادق"
" ظنت أنها ترى من خلف الكواليس ولم تدري بأنها وسط المسرح "
" روح جديدة بجسد جديد وتلك كانت أول خدعة فقط "
" عالم الرواية الذي يبدوا أكبر من ذلك ؛ أحداث واقعية جدا لا تبدوا كعالم رواية ؛ إذا في النهاية هل هذه حقا رواية ؟ "