Story cover for الزنزانة 44 by Abdulrahman_Saif
الزنزانة 44
  • WpView
    Reads 95
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 95
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Nov 07, 2023
محاولات مستميتة لفك طلاسم الغموض.

سكنت الأنفس ونامت الأعين، وقد ظن الجميع بأنها ستكون ليلةً هادئةً كما وتمنوا ذلك، ولكن يا للأسف، فقد كان للقاتل رأي آخر، وقرر جعل هذه الليلة ضمن أيام لا تنسى، محفورة في أذهانِ جمِيعِ من عايشها... قبل منتصف الليل ببضع دقائق، وقتَ كان الجميع نائمين، يسير الأخيرُ في مكان يغزوه الظلام الدامس، مكان تفوح رائحة الدماء منه، يطأ بخطواته الخافتة الواحدة تلو الأخرى متقدمًا بكلِ ثباتٍ على تلك الأرضية الخشبية مصدرةً صوتها المميز، نحو هدفه المرجوِ تقدم بلا ترددٍ ليصل أخيرًا إلى ذلك الشيءِ الملقى أرضًا بلونِ الدم، يحمل القفازات ويرتديها، ومن ثم يرفع رداءه الخاص وقناعه الحديدي من الْأَرْضِ واضعًا إِياه على وجهه، فيلف رداءه حول جسمه حاملًا سكينه المدمى ناظرًا إليه برضا تجلى في ابتسامته الشيطانية...

تصنيفات الرواية: جريمة، غموض، إثارة، تحقيق.
هذه الرواية من نسج خيالي ولا تمت للواقع بِصلة.
الرواية بقلم الكاتب عبدالرحمن سيف.
نسخ فكرة الرواية أو الاقتباس وحتى النقل منها لا أحلله ولا أسمح به، فللرواية حقوق طبع ونشر.
All Rights Reserved
Sign up to add الزنزانة 44 to your library and receive updates
or
#3تمييز
Content Guidelines
You may also like
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
حياتي دمرت من قبل لعبة *نسخة معدلة  by Violet__sky
51 parts Complete Mature
# ؟ الخيال والواقع لقد ظننتُ أنهما عالمين متقابلين ومتوازيين لا يمكنهما أن يلتقيا أبداً، لكن بعد تلك الكارثة أدركت أن هذا مجرد وهم وكلام فارغ غُرس في عُقلنا، يمكنهما أن يتقاطعا لكن ليس بشكل دائم وكثير الحدوث حتى ينتبه الجميع ويحذر، بل حدوثها قليل ويكاد يكون معدوم لكنه يحدث فعلاً، ويطلق في تلك الحالات مسميات مختلفة كمعجزة، خارق لطبيعة، حدث عجيب وغريب، أو في أسوأ الحالات عقاب سماوي أو كارما في وسط رحلتي البسيطة في هذه الحياة كبقية البشر، مكافحتي وصراعاتي لشق الطريق السعادة والراحة، حدثت تلك المعممة التي قلبت حياتي رأساً على عقب، وجعلت كل جهودي تذهب في مهب ريح، وهذه هي طبيعة الكوارث تهدم كل شيء أمامها، حتى لو استغرقت سنوات ولا تزال تحاول، غير آبه بكل ما ضحيته وعانيته وما خسرته في سبيله، في أقل من يوم واحد فقط أو حتى ساعة، ولسبب بسيط وتافه لن ولم يتم تصديقي، بل وقد نُعت بالجنون لأجله، أعني من يصدق أن لعبة لتسلية لعبتها رغماً عني ستفعل كل ذلك، أو أنها ستدخلني السجن أو ......
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء by PrinceMohamad0
34 parts Ongoing
كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ by 12Wanderin0shadow
10 parts Ongoing
الظل الذي لا يُمس في عالمٍ لم يعد فيه من يصرخ... يهيم 'هُوَ' بين الرماد والأشلاء كائنٌ ليس بشريًّا، ليس شبحًا، ليس مجرد ظلٍّ يُحاول تذكُّر معنى أن يكون حيًّا. مجرَّدُ وجودٍ يرفضُ أن يختفي. بينما البشر يذبحون بعضهم، وهو يَنتظرُ أن ينتهي كل شيء... أو أن يبدأ." في زاويةٍ من العالم، حيثُ لا تلتفتُ العيون، يقفُ "هُوَ". سوادُه لا يشبهُ سوادَ الليل، عيناه زرقاوان، باردتان كنجمينِ ميّتين، تُضيئانِ في العدمِ دونَ أن تُنيرا. لا يتحرَّك، لكنَّه ينتقلُ بينَ اللحظاتِ كالريحِ التي لا تُحسُّ. يُراقبُ الأطفالَ وهم يلعبونَ بأحلامٍ لن تكبرَ، والنساءَ وهنَّ يهمسنَ بأمنياتٍ تذبلُ قبلَ أن تُولد. وأحيانًا... يمُدُّ يدَهُ. كأنَّه يحاولُ لمسَ شيءٍ ما وراءَ هذا العالم، أو ربما يتذكَّرُ كيفَ كانَ يومًا جزءًا منه. لكنَّ اليدَ تعودُ فارغةً دائمًا. والسؤالُ يبقى: مَن يكونُ هذا الذي يراقبُ كلَّ شيءٍ... ولا يراهُ أحدٌ؟
سَجــِـيـن العِــشْـق [ Prisoner of love ]  by kirsawriter10
16 parts Ongoing Mature
كانت جالسة في زنزانتها الباردة، وعيناها تسبحان في فراغ الذاكرة... تتذكّر ذلك اليوم المشؤوم، اليوم الذي انقلبت فيه حياتها رأسًا على عقب. اليوم الذي اقتحم فيه رجال الشرطة منزلها، و خرج الشرطي من فمه قنبلة و أدخلتها في دوامة تصارع في سبيل حياتها و حريتها " أنتِ رهن الاعتقال بتهمة قتل السيدة ليديا، خطيبة أستروث فيغن." و من ثم لم تسمع سوى صوت سقوط عالمها بأكمله. لم يكن كافيًا أن صديقتها المقرّبة قد ماتت... بل قُدّمت هي كالجانية، وكأن موت ليديا لم يكن سوى بداية لسقوطٍ مُدبّر، صاغ خيوطه رجل يعرفه الجميع بلقبٍ واحد: " طليعة الجحيم " رئيس أخطر عصابة المافيا. كانت تعلم أنه منذ أن التقت عيناها بعينيه ، والعالم سينهار و حياتها ستنقلب و منذ تلك اللحظة، و هي تقاتل و لا تستلم قبل أن تغرق في بحر اليأس و الحياة ، لتهرب منه و لتهرب إليه في آنٍ معًا . هذه أول رواية أكتبها بقلمي، لذلك أتمنى أن تنال إعجاب الجميع." الوصف: "الرواية مزيج من عدة أنواع أدبية، حيث تجمع بين الرومانسية والأكشن نظرًا لأنها بوليسية، بالإضافة إلى الإثارة." تنويه: "الرواية تحتوي على مشاهد عنيفة قد لا يتحملها البعض، كما تتضمن أفكارًا سوداوية وناضجة. لذلك، أنصح من لا يفضلون هذا النوع من الأدب بعدم قراءتها." ملاحظة: "لا أسمح بسرقة أو اقتباس أي جز
ملف 23: مفقودة بغداد by 9nili1
3 parts Ongoing
رواية: ملف 23 (مفقودة بغداد) كان مجرد رقم في درج مغلق، ورقة منسية في زاوية مظلمة، صورة لرضيعة لا يتجاوز عمرها السنة، وختم أحمر كُتب عليه: "مجهولة المصير." لم يكن "فداء قسور" من أولئك الذين يتأثرون بالصور، ولا من الذين يبحثون عن القصص خلف الوجوه الصغيرة... لكنه توقف. شيء ما في تلك العينين، في الصمت داخل الورق، في الغبار الراكد فوق الملف، أشعل حربًا قديمة بداخله. خمسة عشر عامًا مرّت على اختفاء "نيسان" - فتاة لا تعرف من تكون، عاشت بلا اسم، بلا دفء، بين أسوار مؤسسة ملوثة بالخوف والتسوّل والمساومة. نشأت وهي تُباع بالعواطف الرخيصة، وتُشترى بالشفقة، تُغذى على فتات الرعاية وتُسقى بالخوف. حين قابلها فداء لأول مرة... لم تنظر إليه، ولم تهمس بشيء. لكنها كانت هناك - غريبة، صامته، ثقيلة كالقدر. هو لم يبحث عن ابنة، ولا عن خلاص، لكنه وجد نفسه يُعيد تعريف معاني كثيرة: المسؤولية، الانتقام، وربما حتى الحنان... بطريقة منحرفة، مكسورة، غير طبيعية. بين ماضٍ مدفون في الصمت، وواقع ملوّث بالخيانة، يبدأ فداء رحلة نحو الجحيم، لا ليُنقذ نيسان، بل ليُنقذ شيئًا ما ضاع منه ذات اختفاء. فيذ بغداد... لا تضيع الوجوه فقط، بل تُغسل الذكريات وتُدفن الأرواح، حتى يصير الحب شكلاً من أشكال التعذيب، والعدالة سكينًا بيد من يتألم أكثر. "مل
You may also like
Slide 1 of 10
أحقًا أحببنا؟ cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
حياتي دمرت من قبل لعبة *نسخة معدلة  cover
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء cover
the blue mask cover
الهائم: لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَنْ يَصْرُخُ cover
العنبر. cover
سَجــِـيـن العِــشْـق [ Prisoner of love ]  cover
الضوء الذي لم أراه cover
ملف 23: مفقودة بغداد cover

أحقًا أحببنا؟

20 parts Ongoing Mature

أيُّ حبٍّ هذا الذي إذا احتوانا، سالت من صدورنا الدماء؟ أيُّ عناقٍ ذاك الذي يزهر من تحته النزف، وتنبجس من دفئه خناجر الغدر؟ قد يقال إن الحبّ مأوى... ولكن، ويلٌ لقلبٍ لجأ إلى قاتله، فاستراح في حِجره كطفلٍ آمن، ولم يدرك أن السكين في اليد التي تمسح على جبينه. أأنتَ من أحببتني؟ أم أنتَ من تعلّقتُ به ظنًّا أنّ فيك الحياة، فإذا بي أتنفّس وجعي من بين ضلوعك؟ لماذا لم تخبرني أن صدرك محرقة، وأن ذراعك التي تطوّقني، ليست غير قيدٍ من حرير، يضيّق عليّ كلّما ازددتُ قربًا؟ كنتَ وطني حين تشرّدت، وظلّي حين تهتُ، ونهايتي حين صدّقت. فلا تقل لي بعد الآن "أحببتكِ"، بل قل: "قتلتكِ... برفق." تحذير: هذه الرواية موجّهة للقرّاء البالغين فقط. تتضمن مشاهد عنف ومضامين داكنة وحساسة قد لا تناسب جميع الفئات، وتتناول قضايا نفسية وأخلاقية معقدة. يرجى القراءة بوعي ومسؤولية. © جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة