قصه تتكلم عن فتاة جميلة لطيفه بريئه تتزوج بمن تحب وهو كذلك يبادلها المشاعر الا ما سرعان تتلاشى مشاعره تجاههه ماذا الذي قرأ عليهم سحر ام تعويذه اما النصيب لهُ دوراً من كل هذا فتاة الموصل البريئه
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية