ملك دوقية ليفيا دوق آدم دي جيرارد، هوسه باللوحات الزيتية هو مادفع برسامه الخاص قبل تسليم إستقالته إحضار الفنان الجديد للقصر. ليدا الإبنة المتوفاة زعما لعائلة فرونستر، بطريقة أو أخرى لوحاتها الكئيبة للأزهار تلفت إنتباه الدوق آدم دي جيرارد. أعطاها القليل. طلب الكثير. خسرت كل شيئ. مثلما هو الحال دائما هي زهرة دوار الشمس المطلية بلوحة قماش ساقطة بعيدا عن المزهرية.