وتقعُ ضحيةَّ للدماء، فتُعجُب بالقتل، لتعشقَ العظامَ وترقصُ على أصواتِ آنينِ الألم كفَاها الألم، لتُجَن لمرةِ فتقتل، فصادفَ أن تقابله، لقد كانَ هوَ، ذلك المجهول الذي لم تعرفَ إسمه قاتلة، شيطانة بريئة، سفاحة مجنونة، كلا فهذهِ الألقاب لا تمُتّ بصلةِ لها .. فلقُبها هوَ "سَواد المُلهم" 28:12.1 ؟... الكاتبة: ميـࢪو Insta: rea_. 13All Rights Reserved