MY DAGGER
  • Reads 4,155
  • Votes 195
  • Parts 13
  • Reads 4,155
  • Votes 195
  • Parts 13
Ongoing, First published Nov 12, 2023
"أنـا متـورط أكـثر ممـا تـظنيـن اننـي مجـرد زعـيم المافيـا فـي إسـبانيـا "













إفتـح عَينـَك نحَُن لسنـَا فـِي الجنـة 

لنـَكون بالـْكَمـال مُـتمَـيزيـِن 


-جيـون جونكـوك 
-لـونـا سيلوليكا 



بخط عريـض و بـصوت مـسموع أبوح 
إنه من تصـميمـي و الكلـام في هذه الرواية نـابع عن الذي تمـيزنا به عـلى الحـيوان 


الكاتبة : jeon-maria7 










لـا تكـن مقلدا أعمى تميزت أيها الانسان بالعقل فأعطي لعقلك مقامه ولا تقتبس كلام الغير و تدعي انه لك 

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~



                    ←مـن تكونيـن ؟!→
 ✓ "زعيمة المافيا الروسية  العظمى لـونـا سـيلوليـكا     متشرفـة بوجـودك سـيد جيـون"✓



     **********************************************

          لما يلحق بي الماضي إلى أينما ذهبت 




     الامواج جميلة و صوتها جـميل و لكن اعماقـها غامضة و اكتشافهـا يبشع منظرها الساحر
All Rights Reserved
Sign up to add MY DAGGER to your library and receive updates
or
#52world
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
مُهجة الاوس cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
خمار الضنى cover
وقار الغريب cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
هوس الأشهم cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover

مُهجة الاوس

30 parts Complete

| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ أَنا هيِّ راندا التِي حاربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر . ( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .